وأعلن هاشم، عن اتجاههم لفتح بلاغات جنائية ضد الذين يعرقلون قيام الجمعية العمومية، وتابع لجنة أمن الولاية أصبحت تتسبب في الفتنة وتقويض الجمعية، منوهًا إالى أن مساعي تأهيل الطلمبات وتشغيل المشروع عبر مستثمرين، تعطلت بسبب هذه المشكلات، مشيرًا إلى أن توقف المشروع أدى لجعل مواطني المنطقة يواجهون تحديات وأضرارًا اقتصادية واجتماعية بالغة الخطورة، جعلت البعض يعاني من الفقر والجوع، وأن آخرين فقدوا أرواحهم.
وذكر رئيس جمعية مهلة، إدريس إبراهيم، أن الذين اعترضوا على قيام الجمعية واحتجوا لدى أمانة حكومة الولاية عددهم حوالي 15شخصًا، بينما للذين يؤيدون قيامها أكثر من 5 آلاف شخص يمثلون 700 ألف نسمة، مشيرين إلى أنهم سيلجأون للاعتصام أمام مقر أمانة حكومة سنار حتى قيام الجمعية
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق