وأضاف: "عندما فِقت من غيبوبتي طلبت من المواطنين المُتجمّعين حولي بالذهاب بي إلى زوجتي بالمدرسة، وعندما رأتني مُلطّخاً بالدماء تحوّلت فرحتها إلى حُزنٍ. بعدها دوّنت بلاغاً في القسم الأوسط قبل إسعافي للمُستشفى، وعقب وصولي لها وإجراء الفحوصات اتّضح كسراً في التُرقوة وإصابة في الرأس جراء سُقوطي على الأرض".
وأشار أستاذ صالح إلى زيارة عددٍ من زملاء مهنته له بمنزلهِ ضمنهم وزيرا التربية والتوجيه الولائي والاتحادي، خَفّفت عنه مرارة الألم.
وطالب صالح، الحكومة برعاية المُعلّمين وحمايتهم وتطبيق شرع الله (حد الحَرَابة) على عصابات (9 طويلة) للحد من الجريمة وضبط الشارع العام بالعاصمة والولايات. وقال إنّ حادثة نهبي أصابته ب"نُفُور" من المال وأصبح لا أطيق رؤيته، وختم حديثه: (الضّايق عَضْ الدّبِيب بِخَاف من جَر الحَبِل).
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق