وقال ابراهيم إن البرنامج يوزع على ستة محاور: "كيس الصائم، وفرحة العيد، وإطلاق سراح الغارمين (غرم شرعي)، وتفقد الأسر المتعففة، إضافة إلى دعم الخلاوي والاهتمام بالبرامج الدعوية والمؤسسات وإفطارات الطلاب.
ونوه إلى مساعي الديوان سنوياً لتجويد العمل ومعالجة السلبيات والبحث عن وسائل تمكنه من وصول الدعم للمستفيدين.
واتجه العام الحالي لتقديم الدعم نقدياً ليتصرف المستفيد منه وفقاً لأولوياته وتحديد الحد الأدنى للدعم بمبلغ "150" ألف جنيه، يوزع عبر لجان الزكاة القاعدية في كل محلية، واثنى على تميز المكلف السوداني الذي يدفع زكاته طوعاً.
وكشف الأمين العام، عن جهود الديوان للوصول لبيانات الفقراء والمساكين في كل الولايات.

0 تعليق