لافتاً إلى أن هذه الأعداد ستمتنع عن العودة إلى أرض الوطن بعد هذا القرار، وزاد قائلاً ولا شك هذه الأعداد من المغتربين ستتجه إلى دول أخرى لقضاء العطلات ولديها وفرة من العملات الحرة كان يمكن أن يستفيد منها الاقتصاد السوداني، خاصة أنه في أشد الحاجة إليها الآن أكثر من أي وقت آخر،
وذلك عبر التسوق وشراء الاسبيرات ومصروفات التأمين والصيانة، إلى جانب أن حراك المغتربين أنفسهم يسهم في تنشيط الحركة التجارية بالأسواق السودانية، مناشداً السلطات الاهتمام بالمغتربين باعتبارهم شريحة مهمة، معتبراً تحويلاتهم أحد مفاتيح حل الأزمة الاقتصادية التي تشهدها البلاد.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق