ونادت المبادرة بضرورة تمكين البنك المركزي من متابعة وتنفيذ سياسات نقدية ذات فعالية تسهم في استعادة ثقة المودعين في القطاع المصرفي، مما يسهم في الحد من أزمة السيولة.
وأشارت إلى أن الاستقرار السياسي يسهم في تحسين صورة السودان بالخارج، مما يساعد في رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، بالإضافة إلى إسهامه في إعفاء السودان من ديونه الخارجية والاستفادة من المنح والقروض لبناء مشروعات البنية التحتية.
وكانت مبادرة أساتذة جامعة الخرطوم تكونت في ديسمبر 2018، انبثاقاً من ثورة الشعب وتضامناً معها، وتأييداً لمطالب الحرية والسلام والعدالة والمطالبة بتنحي النظام السابق والشروع في الانتقال السلمي للسلطة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق