وشدد على أن قلة الإمكانات والتحديات يجب أن لا تقعدنا عن العمل وأن نبني خططنا وفق الإمكانات المتاحة، مع ضرورة السعي للتطوير بمواجهة التحديات والعمل على تذليلها، إضافة إلى وضع المشروعات والبرامج اللازمة لجذب دعم المنظمات التي تهتم بالتدريب.
وأعرب الوزير عن أمله في تطوير أمر تأسيس المركز ليصبح قانوناً يمكن المركز من فرض قوامته على تدريب المعلمين، مؤكداً على دعمه ومساندته للمركز.
ومن جهته، أكد وكيل وزارة التربية تأثُر قضية تدريب المعلمين بالتغييرات التي طرأت على السلم التعليمي خلال العقود الماضية، مشيراً إلى أنها من أوائل القضايا التي اهتمت بها الدولة، لافتاً إلى الإرث التاريخي لمعاهد تدريب المعلمين.
وألمح الطاهر إلى أن المركز تأسس ليوحد كل أنماط التدريب، مشدداً على ضرورة مراعاة المراحل التعليمية المختلفة عند وضع الخطط التدريبية لأن لكل مرحلة متطلباتها واحتياجاتها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق