وأضاف" كان هذا مكمن سر نجاحها وعبورها لكل الفخاخ التي وضعت في طريقها"، مؤكداً أن الحركة الإسلامية تعايشت أيضاً مع كل المستجدات الدولية والإقليمية وأضحت مثالاً يحتذى لكثير من البلدان العربية والإسلامية.
تغيير البرامج
"
كبر لفت إلى أن الحركة الإسلامية راعت مطلوبات التنظيم المنضبط وحاجتها للمواكبة والتطور ما جعلها تصمد أمام كل العواصف نتاج رشد الممارسة وحسن القيادة، وشدد على تغيير برامجها الدعوية لتواكب التحولات كافة
"
ولفت كبر بأن الحركة الإسلامية راعت أيضاً مطلوبات التنظيم المنضبط وحاجتها للمواكبة والتطور، ما جعلها تصمد أمام كل العواصف نتاج رشد الممارسة وحسن القيادة، وشدّد على تغيير برامجها الدعوية لتكون أكثر مواكبة للتحولات الداخلية والإقليمية.
وامتدح تميز ولاية القضارف في نجاح بناء قاعدة الحركة الإسلامية، والتفاف وتماسك قواعدها في البوادي والحضر، وقال إن القضارف قدمت نموذجاً لكل الولايات.
إلى ذلك دعا والي القضارف، ميرغني صالح، رئيس تنسيق مجلس الحركة بالولاية، قواعد وقيادات العمل الإسلامي للتماسك والتوحد خلف راية الإسلام، مبيناً أن السودان ما زال يواجه خطر طمس هويته، وأعلن زهدهم في المناصب.
وأفاد صالح أن الفرصة مواتية للشباب لقيادة مؤسسات الحزب والحركة الإسلامية، والانفتاح ببرامج الحركة إلى بقية الطوائف السودانية، موضحاً أن شعب السودان ما زال محتفظاً بعاداته وتقاليده والتزامه الديني.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق