يافع نيوز – متابعات:
واعتبر خبراء عسكريون أن التصعيد العسكري المفتعل من قبل ميليشيات الحوثي في مديرية حجور بمحافظة حجة، وتفجيرهم للأوضاع مجدداً في الحديدة، يكشف بوضوح عدم وجود أي نوايا للدفع بمسار التسوية السياسية، وتعزيز فرص التوصل لحل سلمي للأزمة اليمنية ينهي الحرب التي ستدخل في 26 مارس الجاري، عامها الخامس.
ولفت العميد القاسمي إلى أن الحوثيين لا يمتلكون أي إرادة سياسية للدفع بالعملية السلمية في اليمن؛ كونهم مجرد أداة إيرانية للتدمير والتخريب وإثارة الفوضى، وتهديد أمن واستقرار دول الجوار؛ الأمر الذي يفرض على التحالف والشرعية اللجوء إلى خيار الحسم العسكري باعتباره السبيل الوحيد والحل الملحّ لإنهاء الحرب وتداعياتها الإنسانية الكارثية، واستعادة الدولة المختطفة من قبل الميليشيات الإرهابية.
إعجاب تحميل...
#اليمن #الجيش_اليمني #الشرعية
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة يافع نيوز ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من يافع نيوز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق