وقال الماظ في تصريح بحسب صحيفة الجريدة: " انتشار قوات لم نسمع بها من قبل داخل المجتمع المدني بمختلف مناطق البلاد أمر عجيب ويؤكد أن السودان بلد العجائب وهذه ليست سياسة بل أمر يحتاج لدراسة"، في حين وصف الذين يتحدثون عن تخريب العملية السياسية بالواهمون بسبب أن الخطوة القادمة للحل لن تتحقق إلا عبر التراضي والتوافق السياسي بين الأطراف، وتساءل من الذي اعطاهم الحق في تحديد أطراف العملية السياسية؟، لكنه عاد وأكد أن المجلس المركزي للحرية والتغيير ظل مسنودا من المجتمع الدولي لذلك يتمسك بالعملية السياسية إلى آخر لحظة، وشدد على ضرورة تقديم تنازلات من أجل مصلحة البلاد ورأى أن الانتخابات هي الفيصل بين القوى السياسية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق