وتابع: يجب على وزارة الطاقة توضيح المشكلة بشفافية، ووجه بضرورة تحسين الإدارة التي تختص بمياه السدود وعمل كنترول لمنح أكبر فترة ممكنة التوليد المائي كما حدث في العام 2020م، وأضاف: في الفترة من شهر أكتوبر إلى شهر مارس يجب عمل كل الصيانات لمحطات التوليد الحراري وأهمها محطة ربك، خاصةً مع توفر الوقود، مشيراً إلى أن الطلب على الكهرباء يختلف من موسم إلى موسم، وزاد بحسب صحيفة الجريدة: مع تلك الموارد الشحيحة حال توفرت إدارة جيدة يمكن الحصول على طاقة كهربائية طول العام، وذلك بأنه في حال نقصان الطلب على الكهرباء مع توفر التوليد المائي وتخفيض التوليد الحراري يمكن عمل صيانة روتينية لتوفر الكهرباء كاشفاً عن أن الربط الكهربائي من مصر يبلغ حوالي (80) إلى (90) ميغا واط وتوقع أن يبلغ التوليد الكهربائي من إثيوبيا (300) ميغاواط.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق