ودحض بيرتس خلال مقابلة تم نشرها على موقع الأمم المتحدة بالأمس وجود أي ضغوط دولية للانتقال إلى المرحلة النهائية، مشيراً إلى وجود تشجيع دولي لأي عملية تقود إلى تسوية معقولة ومعترف بها ومستدامة.
وقال بحسب صحيفة اليوم التالي، إن الاتفاق يمثل خطوة بتشكيل حكومة مدنية جديدة بتفويض محدود لمعالجة الوضع الاقتصادي والاجتماعي في الدرجة الاولى، تراعي تنفيذ اتفاق جوبا بكامل أبعاده، والدخول في مفاوضات مع الحركات التي لم توقع على اتفاق سلام حتى الآن وكذلك التحضير للانتخابات لتنتهي المرحلة الانتقالية وتبدأ مرحلة ديمقراطية كاملة.

0 تعليق