القليلون فقط ترحموا عليها وهي في عليائها في ذمة غفور رحيم، كثيرون جداً تداولوا القضية بجهل دون دراية بحيثيات القضية، هنالك من تحدث بلغة أثارت كثير من الشكوك والمظان حول المنظومة الاجتماعية للراحلة دون إنتباهةٍ لشعور أسرتها التي أصبحت بين نارين، نار الفاجعة ونار التداول والنشر الضار، وبين هاتين النارين الحارقتين تكشّفت نصف الحقيقة على لسان أهل الوجعة، حيث دحضت الأسرة على لسان الأستاذة سهام عبدالله ممثل الإتهام عن (الضحية)، بحسب صحيفة الجريدة التي زارتها أمس، وقالت في تصريح إن جهات لم تسمها ظلت تتحدث بلسان والدة المجني عليها، وأسهبت في اطلاق الشائعات المُغرضة، تلك الجهات أرادت أن تُلبس القضية لباس الباطل عبر الكتابة بوسائل التواصل الاجتماعي، وهددت سهام بأن أُسرة المجني عليها شرعت في تدوين بلاغات بنيابة جرائم المعلوماتية في مواجهة كل من تعرض بالكتابة سلباً تجاه المجني عليها أو أسرتها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق