وقال في تصريح بحسب صحيفة السوداني، إن التوقيع على مشروع تسوية سياسية خطوة متوقعة منذ 25 أكتوبر الماضي منذ أن كانت قوى الحرية والتغيير وحدها والآن تمت إضافة عناصر أخرى جديدة إليها، وهي المؤتمر الشعبي، الاتحادي الديمقراطي (الأصل) وأنصار السنة، وبعض البيوتات من عناصر النظام السابق.
وأشار يوسف إلى عدم الحديث عن برنامج الحكومة وكذلك قوانين الحريات، ولم تكن هنالك قرارات واضحة حول مواضيع السلام العدالة والديمقراطية، مع إهمال ملف العلاقات الخارجية حسب وصفه لما جرى عند الاحتفال بتوقيع الاتفاق الإطاري..

0 تعليق