وارجع الوالي اثناء مخاطبته ورشة متابعة وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة وخفض الفقر بولاية الخرطوم، زيادة معدلات الفقر إلى ترك الإنتاج ويعملون في الأعمال الهامشية، مما أدى إلى نزوح أعداد كبيرة من مناطق الإنتاج إلى ولاية الخرطوم، وزيادة عدد السكان بمعدلات كبيرة حتى وصل 15 مليون نسمة هم ثلث سكان السودان.
واوضح بحسب صحيفة الجريدة، ان هذا الامر خلق واقعا تنعدم فيه خدمات المياه والتعليم خاصة المناطق الطرفية.
بدوره أكد مدير عام وزارة المالية بسلطة الانقلاب إبراهيم محي الدين، أن الوضع الاقتصادي الراهن وإرتفاع معدلات التضخم القى بآثار سالبة على حياة المواطن، مطالبا باتباع سياسات جديدة لتخفيف العبء على المواطن وتقليل آثار الإصلاحات الاقتصادية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق