مبيّنةً أنه بحل مجلس السيادة وتكوين المجلس الأعلى للقوات المسلحة تصبح البلاد تحت سلطتين، سلطة عسكرية تمتلك وتدير جميع القوى الموجودة، وسلطة مدنية عاجزة عن حماية نفسها والمواطنين وتحديد السياسات العامة للدولة، وهذا ما كان قبل انقلاب 25 أكتوبر الماضي.
وشددت الزين على أن العسكريين ما زالوا يصرون على خنق الثورة السودانية ومنعها من الوصول لغاياتها، وأردفت: "سنعود مجدداً لإغلاق الشرق وعصابات التسعة طويلة والشبيحة، أي سيعاودون ضغط السودانيين بسبب امتلاكهم للأجهزة الأمنية لأجل أن يقبلوا بالحكم العسكري.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق