وكتبت الماجدي: (أهل الفزعة الحقوني، يا اخواني المفتاح إتقفل داخل العربية دي يحلوها كيف، الحر نجضتني نجاض، أنا جنب الأدلة الجنائية قريب من أبراج الحجاز لو في زول جنبي يجي ينقذني، شوفو لي حل الله يساعدكم)، لتفاجأ بعدها بتقاطر أعداد من السودانيين لنجدتها.
وكتبت الماجدي بعدها: شكراً أولاد الحلال ما عدمتكم وما أتعدمت المروءة فيكم، شكراً لكمية الناس الجاتني فوراً، شكراً لكم واحد من شباب الخير وفر لي سيارته، عشان أستظل داخلها من هجير الشمس.
وأضافت: شكراً لكمية التلفونات الغير عادية، آسفة لي أي زول ما قدرت رديت ليهو، شكراً لكمية الرسائل لمد يد العون، شكراً لأصحاب الصفحة النُبلاء الكرام أغلبهم وصلني في موقعي.
وأردفت: شكراً لمرور شرق النيل الله يخضر ضراعكم، شكراً لمكنيكية سباق الخيل لوقفتهم النبيلة، شكراً لكل الغسالين الموجودين جنب الادلة، شكراً لسادات الادلة الجنائية كلهم، شكراً إدارة النجدة والعمليات، شكراً لك زول أعتبرني أختو وما بحب الزمن يقسي عليّ، الله يفتحها عليكم محل ما تقبلو.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق