وقال الصادق بحسب صحيفة الصيحة، إن عودة العناصر الإخوانية لمؤسسات الدولة تنطوي على مخاطر كبيرة على السودان، وربما تعيده إلى مربع العزلة الدولية ودائرة العقوبات مجدداً، وستكون نتائجها كارثية.
وشدّد عروة على أن تحالف الحرية والتغيير الذي ينتمي إليه لا يرفض الحوار، لكنه "لا يريد تفاوضاً يفضي إلى تسوية هشة ومحاصصات سلطوية لا تحقق أهداف الثورة".

0 تعليق