وشوهدت طائرتان هليكوبتر عسكريتان وهما تحلقان فوق المنطقة.
وتهيمن وحدات حماية الشعب الكردية بالأساس على المنطقة الواقعة إلى الشرق من نهر الفرات.
والوحدات حليفة للولايات المتحدة لكن أنقرة تعتبرها جماعة إرهابية وتقول إن لها صلات بمسلحين أكراد في تركيا.
وبعد مفاوضات مكثفة، أقامت تركيا والولايات المتحدة مركزاً مشتركاً للعمليات لكنهما لم تتفقا حتى الآن على عمق المنطقة الآمنة ولا على هيكل القيادة للقوات التي ستعمل هناك.
ونفذ البلدان الشريكان في حلف شمال الأطلسي العديد من الدوريات المشتركة بطائرات الهليكوبتر في المنطقة.
وتأمل تركيا، التي تستضيف نحو 3,6 ملايين لاجئ سوري من الحرب الدائرة منذ أكثر من ثماني سنوات، في إعادة توطين مليون لاجئ في شمال سوريا.
وقال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، في مقابلة مع (سي.أن.أن ترك)، يوم الأحد "موقعنا الجغرافي ميزة، لكن هناك عيوباً فيما يتعلق بالهجرة والإرهاب".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق