وأضاف "أفراد من مجتمع طوييج شنوا هجوماً على قونج، وقام الأخير برد الهجوم، مما أدى إلى مقتل عشرة مواطين من الجانبين وجرح أربعة وهم الآن يتلقون العلاج في المستشفى".
وبين مجاك أن النزاع العشائري في الولاية أصبح معضلة حقيقية نسبة لانتشار الأسلحة، مطالباً السلطات القومية بنزع الأسلحة من أيدي المواطنين في أقرب فرصة، وحث المجتمعات المتناحرة على العيش في سلام ووئام.
وفي الشهر الماضي، قتل أربعة أشخاص على الأقل وأصيب ستة آخرون، في عمليات انتقامية بين مجتمعي "طوييج" و"قونج".
ويشار إلى أن النزاعات بين العشيرتين بدأت في عام 2011 على خلفية عملية انتقامية قُتل فيها قادة المراعي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق