وأشار إلى أن المجموعة المتفلتة استهدفت مركز مكة التجاري ببورتسودان ثم لاذت بالفرار، واستدلت اللجنة على ذلك بروح التعايش القبلي المؤسس بالولاية، وروح التسامح السائدة بين القبيلتين.
وقال إن كل قبيلة أخذت تحمي ظهر الأخرى حينما وقعت الأحداث، علاوة على أن ضحايا الأحداث 38 شهيداً كان من قبائل مختلفة.
وأشاد رئيس اللجنة بدور الإدارة الأهلية الفاعل في احتواء الموقف وعودة الحياة إلى طبيعتها، كما أشاد بدور حكومة الولاية والحكومة المركزية في جبر الضرر ومواساة أسر الضحايا.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق