ويقول دييغو ميلجار، أستاذ علوم الأرض بجامعة أوريغون "بالنسبة لي، كانت المفاجأة أن النموذج الذي بنيناه كان متسقاً جداً، فقواعد البيانات التي استخدمناها مبنية بطرق مختلفة، لكن رغم ذلك فإن الأنماط كانت واحدة".
يمكن استخدام هذا النمط لرفع دقة أنظمة توقع الزلازل في كل العالم، خاصة إذا تم تحسين قدرات التوصيل بين الأجهزة التي تلتقط الإشارات الأولى للزلزال وتلك التي تستقبلها ثم تعمم المعلومة وتصدر التحذيرات.
وبحسب دراسة سابقة للفريق البحثي ذاته في العام 2016، فإن هذا التأخير في وصول المعلومة لا يمكن تحسينه إلا بوضع مجسات استشعار في قاع البحر لتسجيل التحركات الأولى لطبقات الأرض، ويمكن لذلك أن يعطي أجهزة التنبؤ بالزلازل 20 دقيقة إضافية لإعلام كل الهيئات المختصة بقدوم تسونامي هائل.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق