,قال ديفيد شيرر، رئيس بعثة الأمم المتحدة: "هنالك حاجة لأن تكون هناك اجتماعات مباشرة بصفة دورية بين الرئيس سلفاكير، وزعيم المعارضة ريك مشار لمتابعة سير تنفيذ بنود اتفاقية السلام في الفترة ما قبل الانتقالية التي جرى تمديدها لستة أشهر أخرى من قبل وساطة إيغاد".
وأضاف المسؤول الأممي في تصريحات للأناضول: "تلك اللقاءات الثنائية ستعزز من الثقة بين الطرفين وستطمئن الجميع بأن الاتفاقية تمضي في مسارها الصحيح".
واعتبر، أن "اتفاق الأطراف على تمديد عمر الفترة ما قبل الانتقالية لستة أشهر أخرى، يمثل تطورًا إيجابيًا؛ رغم أنه يعتبر تأخيرًا في تنفيذ التسوية السياسية، إنه دليل على حسن نوايا الأطراف والتزامها بوضع نهاية لمعاناة شعب دولة جنوب السودان".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق