وكشف أبوفاطمة أن هذه المأمورية تعد الثالثة من نوعها لاستغلال الرمال السوداء التي قال إنها تدخل في عدد من الصناعات، مثل صناعة الطائرات والمركبات الفضائية إلى جانب الصناعات التكنولوجية المتعددة.
وأضاف "إنها رمال ترسبت على ساحل البحر الأحمر بكميات مهولة تحتاج إلى دراسات تفصيلية لعرضها للاستثمار إلى جانب السعي إلى إضافة قيمة مضافة لها وتدريب الكادر الجيولوجي السوداني على مثل هذه المأموريات للقيام بدوره بصورة فاعلة".
هذا وقد كشف الجيولوجي عثمان أبوعاقلة -أحد الجيولوجيين المشرفين على المامورية- أن المأمورية تستهدف ستة مواقع لإجراء الدراسات بمنطقة شمال بورتسودان، مبيناً أن هذه الدراسة تستغرق (45) يوماً.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق