ونوه الوزير إلى أن الوزارة سبق أن وقعت اتفاقية لتأمين الحدود مع وزراء الصحة بدول الجوار، خاصة وأن السودان يستقبل أعداداً كبيرة من اللاجئين والعابرين، فضلاً عن العائدين لمناطقهم مما استدعى توفير الخدمات لهم طوال السنوات الماضية، ولا زال مطالباً باستمرار الدعم لمقابلة الحاجة المتزايدة للخدمات.
وتعهدت ممثلة منظمة الصحة العالمية بالسودان، دكتورة “نعيمة القصير” بمواصلة المساعدة في تقديم الخدمات حماية للإنسان وصحته بعدالة وإنصاف، سواء كان مقيماً أو نازحاً أو لاجئاً في ظل الحراك البشري بما في ذلك على الحدود خاصة خدمات الإحالة، وأضافت ف(الفيروسات والميكروبات لا تعرف الحدود)، مبينة أن المشروع بدعم من العون الإيطالي ضمن حماية الصحة والتغطية الشاملة.
واعتبرت “القصير” المشروع بداية خير لتعزيز الصحة وحمايتها.
مرتبط
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق