وأشار إلى أن مرجعية التفاوض حول قضية دارفور تظل اتفاقية الدوحة، وأن أي حوار بشأنها يجب أن يكون وفقاً لتلك الإتفاقية ومرجعياتها.
وأوضح أن جهود الرئيس سلفاكير تأتي دعماً للمبادرات السابقة، وأنها تبنى على ما سبق من اتفاقات ومبادرات تم التوصل إليها، وقال إن مبادرة سلفاكير تعتبر مساندة للجهود المحلية والإقليمية التي تعمل على الوصول إلى اتفاق وتسوية شاملة لقضايا المنطقتين.
وجدّد الوزير التأكيد بأن قضايا ومستقبل السودان جرى حسمها في منبر الحوار الوطني الذي أصبحت توصياته ووثيقته الوطنية مرجعيات للبناء والتوافق الوطني، وأكد أن أي حديث عن قضايا السودان الكلية يجب أن يتم وفق مرجعية (آلية 7+7).
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق