لم يتجاوز خمسة عشر عاماً من عمره، لكنه تجاوز حدود الإبداع بين أقرانه، ليخطفَ عمر عصام الأنصاري القلوب قبل الأبصار ببراءته وشغفه للمهنة، وأضحى اليوم دليلاً للسّياح يصافح أنظارهم بحضورٍ مميزٍ ولغةٍ مضمخة بمعلوماتٍ عن وطنه السعودية.


لم يتجاوز خمسة عشر عاماً من عمره، لكنه تجاوز حدود الإبداع بين أقرانه، ليخطفَ عمر عصام الأنصاري القلوب قبل الأبصار ببراءته وشغفه للمهنة، وأضحى اليوم دليلاً للسّياح يصافح أنظارهم بحضورٍ مميزٍ ولغةٍ مضمخة بمعلوماتٍ عن وطنه السعودية.
0 تعليق