اخبار السعودية - “الشعبان”: تعديلات نظام وثائق السفر والأحوال نقلة للسعوديات .. هنا الـ(4) الأهم

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

تقدمت عضو مجلس الشورى الدكتورة نورة الشعبان، بخالص الشكر والتقدير والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير -يحفظهما الله- للتعديلات التي أقرتها الجهات المعنية على نظام وثائق السفر؛ مؤكدة لـ”سبق” أن هذه نقلة نوعية في تمكين المرأة السعودية وخصوصًا فيما يتعلق بالعمل.

وأوضحت: “ومن أهم التعديلات التي طرأت على نظام وثائق السفر والأحوال: حقها في الحصول على جواز سفر؛ فالمرأة ولية نفسها، وتقود سيارتها، وتمارس حقها الطبيعي في الحياة والتجارة والتنقل دون ابتزاز، وثانيها منع التمييز في التوظيف، وثالثها تعديل عمر التقاعد للمرأة من ٥٥ إلى ٦٠ مثل الرجل، ورابعها مساواتها كأم مع الأب في عدد من الحقوق في نظام الخدمة المدنية”.

وتابعت: “تحقيق رؤية المملكة 2030 يقوم على وجود مجتمع حيوي ووطن طموح واقتصاد مزدهر يطبق على كل مواطن؛ بغضّ النظر عن تصنيفه ذكرًا أو أنثى، تَعَدّيْنا تمكين المرأة التي أصبحت ممكنة ومحققة للتنمية بمشاركتها وصقل واستثمار طاقاتها، وتمكينها اجتماعيًّا واقتصاديًّا وسياسيًّا؛ بل وتعينت بالمناصب القيادية، وتوفرت لها بيئة آمنة وخدمات تسهل عليها القيام بواجباتها الوطنية”.

وختامًا قالت: “أود أن أدعو لوالدي بالرحمة وأشكر أسرتي التي دعمتني منذ بدأت من سنوات، ولم يكن أبدًا هناك أي عائق على سفري أو عملي؛ فكلما كان هناك دعم من الأسرة للمرأة، حققت المزيد والمزيد لدينها ووطنها”.

؛أن هذه نقلة نوعية في تمكين المرأة السعودية وخصوصًا فيما يتعلق بالعمل. وأوضحت: “ومن أهم التعديلات التي طرأت على نظام وثائق السفر والأحوال: حقها في الحصول على جواز سفر؛ فالمرأة ولية نفسها، وتقود سيارتها، وتمارس حقها الطبيعي في الحياة والتجارة والتنقل دون ابتزاز، وثانيها منع التمييز في التوظيف، وثالثها تعديل عمر التقاعد للمرأة من ٥٥ إلى ٦٠ مثل الرجل، ورابعها مساواتها كأم مع الأب في عدد من الحقوق في نظام الخدمة المدنية”.

وتابعت: “تحقيق رؤية المملكة 2030 يقوم على وجود مجتمع حيوي ووطن طموح واقتصاد مزدهر يطبق على كل مواطن؛ بغضّ النظر عن تصنيفه ذكرًا أو أنثى، تَعَدّيْنا تمكين المرأة التي أصبحت ممكنة ومحققة للتنمية بمشاركتها وصقل واستثمار طاقاتها، وتمكينها اجتماعيًّا واقتصاديًّا وسياسيًّا؛ بل وتعينت بالمناصب القيادية، وتوفرت لها بيئة آمنة وخدمات تسهل عليها القيام بواجباتها الوطنية”. وختامًا قالت: “أود أن أدعو لوالدي بالرحمة وأشكر أسرتي التي دعمتني منذ بدأت من سنوات، ولم يكن أبدًا هناك أي عائق على سفري أو عملي؛ فكلما كان هناك دعم من الأسرة للمرأة، حققت المزيد والمزيد لدينها ووطنها”.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مزمز ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مزمز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق