اخبار السعودية - خالد المالك: أتمنى ضرب إيران بلا هوادة

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

يرى الكاتب والمحلل السياسي خالد بن حمد المالك أن الفرصة الآن مواتية لردع إيران، ولو وصل الأمر إلى شن حرب، مؤكداً أنه يتمنى ضرب إيران بلا هوادة، لافتاً إلى أن تواجد القوات الأمريكية بهذه الكثافة والنوعية والقوة في المنطقة تشجع على استخدام القوة مع إيران، التي لن تنصاع إلا بالقوة”.

بلا هوادة

وفي مقاله “إيران بين الردع والحرب” بصحيفة “الجزيرة”، يقول المالك “أتمنى على الولايات المتحدة الأمريكية ألا تفوّت فرصة ردع إيران، حتى ولو تطلب الأمر ضربها بلا هوادة، وتنظيفها من ترسانة الأسلحة التي تمتلكها، وتهدد بها جيرانها والعالم، فقد فتح نظام الملالي الفرصة، ومهد الطريق، لاستخدام القوة الأمريكية لتخليص المنطقة والعالم مما يشكله الإرهاب الإيراني من خطورة على أمن وسلامة دول وشعوب العالم”.

فرصة

ويضيف الكاتب ” فرصة تواجد القوات الأمريكية بهذه الكثافة والنوعية والقوة في المنطقة، وإعادة انتشارها في مياه وأراضي بعض دول الخليج، تشجع على استخدام القوة مع إيران، التي لن تنصاع إلا بها، ولن تتراجع عن مواقفها التآمرية والإرهابية إلا حين تدرك جدية الولايات المتحدة الأمريكية في التعامل معها على نحو لا يجعلها قادرة في المستقبل على إيذاء جيرانها والعالم”.

عداوة

ويؤكد المالك أن “الموت لأمريكا هو عنوان ثابت عن موقف إيران ووكلائها من الولايات المتحدة الأمريكية، وهو موقف يختصره هذا العنوان بكلماته القليلة، ضد أمريكا وحلفائها، وما لم يؤخذ هذا العنوان على محمل الجد، ويفسر على نحو يكشف ما تبطنه طهران من نوايا عدوانية لواشنطن والدول العربية باستخدامها لكل الوسائل غير المشروعة، فإن تواجد هذه القوة وإعادة انتشارها لا معنى له”. ، لافتاً إلى أن تواجد القوات الأمريكية بهذه الكثافة والنوعية والقوة في المنطقة تشجع على استخدام القوة مع إيران، التي لن تنصاع إلا بالقوة”.

بلا هوادة

وفي مقاله “إيران بين الردع والحرب” بصحيفة “الجزيرة”، يقول المالك “أتمنى على الولايات المتحدة الأمريكية ألا تفوّت فرصة ردع إيران، حتى ولو تطلب الأمر ضربها بلا هوادة، وتنظيفها من ترسانة الأسلحة التي تمتلكها، وتهدد بها جيرانها والعالم، فقد فتح نظام الملالي الفرصة، ومهد الطريق، لاستخدام القوة الأمريكية لتخليص المنطقة والعالم مما يشكله الإرهاب الإيراني من خطورة على أمن وسلامة دول وشعوب العالم”.

فرصة

ويضيف الكاتب ” فرصة تواجد القوات الأمريكية بهذه الكثافة والنوعية والقوة في المنطقة، وإعادة انتشارها في مياه وأراضي بعض دول الخليج، تشجع على استخدام القوة مع إيران، التي لن تنصاع إلا بها، ولن تتراجع عن مواقفها التآمرية والإرهابية إلا حين تدرك جدية الولايات المتحدة الأمريكية في التعامل معها على نحو لا يجعلها قادرة في المستقبل على إيذاء جيرانها والعالم”.

عداوة

ويؤكد المالك أن “الموت لأمريكا هو عنوان ثابت عن موقف إيران ووكلائها من الولايات المتحدة الأمريكية، وهو موقف يختصره هذا العنوان بكلماته القليلة، ضد أمريكا وحلفائها، وما لم يؤخذ هذا العنوان على محمل الجد، ويفسر على نحو يكشف ما تبطنه طهران من نوايا عدوانية لواشنطن والدول العربية باستخدامها لكل الوسائل غير المشروعة، فإن تواجد هذه القوة وإعادة انتشارها لا معنى له”.

الضربة الآن وليس غداً

ويطالب المالك بضرورة التخلص من مشكلة إيران الآن، وليس غداً، ويقول ” لهذا، فإن عدم التخلص مما تشكله إيران من دور خطير في زعزعة الاستقرار بالمنطقة، باستخدام القوة الأمريكية المتواجدة الآن وقبل انسحابها، ستكون تكاليفه بالغة وباهظة وكبيرة، لأن إعادة حشد هذه القوة للمرة الثانية وإعادة انتشارها، بعد تبريد الأجواء، واستخدام التهدئة التي لن تصمد طويلاً، سيكون محل شك في تحقيق الانتصار على إيران”.

الردع ثم الحرب

ويرى المالك أن السيناريو الأفضل للتعامل هو الردع ثم الحرب إذا لم تذعن إيران، ويقول ” الردع أولاً، ثم الحرب ثانياً، إذا لم تذعن إيران لشروط تبقيها غير قادرة على تنظيم أي عمليات إرهابية في المستقبل، سواء بالتعاون مع وكلائها، أو بقيامها مباشرة بعمليات إرهابية منطلقة من الأراضي الإيرانية، إنما هي خيارات صعبة على إيران، ولكن هذا هو المتاح أمامها، إما الردع أو الحرب في ظل تراشقات كلامية لن تكون بديلاً لحرب فعلية”.

مجبرون على الحرب

ويؤكد المالك أن أمريكا وحلفاءها مجبرون على الحرب، ويقول ” لا أحد يتمنى الحرب، أو يسعى إليها، أو يفكر فيها، ولكن متى اضطرت الدول إليها، وغُيب البديل الذي يفترض أن يكون من خلال الحوار، والتعامل السياسي والدبلوماسي، فإن من يلجأ إلى الحرب سيكون مجبراً لا بطلاً، وهكذا هي أمريكا وحلفاؤها مجبرون الآن أو في المستقبل القريب جدّاً للمنازلة ما لم تغير طهران سلوكها”.

مؤشرات الحرب

وينهي المالك قائلاً ” كل مؤشرات الحرب، والتجهيز لها، واحتمال أن تقوم، تجعلنا نترقبها بحذر، ونتمنى على إيران أن تستجيب لكل ما يُطلب منها، لإطفاء فتيل حرب محتملة، حتى تنعم دول وشعوب المنطقة وكل العالم بالاستقرار، بعيداً عن الإرهاب الإيراني الذي تدعمه وتمارسه على رؤوس الأشهاد”.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مزمز ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مزمز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق