هناء حسين النمشة، واحدة من الفتيات اللاتي سيخلدهن الوجدان القبلي والوطني في حجة، حين أثبتت للجميع أنها كانت عند الموعد حاملة للسلاح في مواجهة الهجمة الحوثية، إذ أردت 3 حوثيين، وأصابت 8 آخرين منهم على الأقل، قبل أن تنفد ذخيرتها، ويقدم عناصر الجماعة على قتلها.
ابنة جبال العود ومنطقة ظفار الواقعة بين محافظتي إب والضالع، الفتاة التي لم تكمل عامها العشرين بعد، أصيلة الدودحي، تحوّلت هي أيضاً إلى نجمة في أفواه المقاومين.
وظهرت حديثاً حكاية فتاة أخرى باتت حديث المقاومين، وعنواناً من عناوين صمودهم. زينب القيسي، خريجة «الطب» التي فضلت أن تكون في مقدمة الجبهات تحمل السلاح بكل شجاعة. في الأيام الأخيرة، تداول الناشطون اليمنيون صور زينب، وهي في الصفوف الأمامية، لتكون بذلك قدوة لكثير من الشبان الذين ألهبت صورها حماستهم لحمل السلاح، والتقدم للدفاع عن مناطق محافظة الضالع، التي تنتمي إليها زينب، وتحديداً من مديرية الأزارق.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة جولدن نيوز ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من جولدن نيوز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق