عندما أفكر في عرض مشكلة أمام زملائي فإن أول ما أفعله هو

عندما أفكر في عرض مشكلة أمام زملائي فإن أول ما أفعله هو، المشكلة هي عائق في سبيل هدف منشود، ويشعر الفرد إزاءها بالحيرة والتردد والضيق؛ مما يدفعهُ للبحث عن حل للتخلص من هذا الضيق وبلوغ الهدف المنشود، ومن خلال موقع ثمانية سيتم التعرف على حل العبارة السابقة بشكل تفصيلي.

عندما أفكر في عرض مشكلة أمام زملائي فإن أول ما أفعله هو

إن أهم شيء يجب فعله عند مواجهة مشكلة هو حلها بأسرع ما يمكن، وواحدة من أهم الخطوات في عملية حل المشكلات واتخاذ القرار هي تحديد وتعريف مشكلة العمل، ويتضمن ذلك تشخيص الوضع الحالي بحيث يمكن التركيز على المشكلة الحقيقية، وليس على أعراضها، وبدون تحديد وفهم المشكلة المطروحة بوضوح لن نتمكن من العثور على سببها الجذري، وبهذا الشرح تكون الإجابة:[1]

وبهذا القدر نصل لختام مقال عنَدما أفكرَ فَي عرَض مَشكلة أَمام زملائَي فإَن أولَ ما أَفعله هو، والذي تناول في محتواه التعريف بكيفية عرض المشكلة وطرق حلها بشكل تفصيلي،