نشر مقربون من فصيل “جيش الإسلام” حلقات شرح لكتاب “إعداد القادة” الذي كتبه قائد الفصيل، عصام بويضاني.
ونشرت صفحة “أبناء جيش الإسلام”، أحد الصفحات المتفرعة عن الفصيل، اليوم السبت 18 من أيار، صورًا لدروس يقدمها “الشيخ أبو عماد” قائد الفصيل في قطاع “غصن الزيتون” في عفرين بريف حلب الشمالي.
دروس تعليمية في فصيل “جيش الإسلام” العامل بريف حلب الشمالي (أبناء جيش الإسلام)
دروس تعليمية في فصيل “جيش الإسلام” العامل بريف حلب الشمالي (أبناء جيش الإسلام)
دروس تعليمية في فصيل “جيش الإسلام” العامل بريف حلب الشمالي (أبناء جيش الإسلام)
دروس تعليمية في فصيل “جيش الإسلام” العامل بريف حلب الشمالي (أبناء جيش الإسلام)
دروس تعليمية في فصيل “جيش الإسلام” العامل بريف حلب الشمالي (أبناء جيش الإسلام)
وكان قائد الفصيل عصام بويضاني أصدر كتابه “إعداد القادة…صفات، واجبات، حقوق” في تشرين الأول من العام الماضي، أي عقب خروج الفصيل العامل في الغوطة الشرقية بأقل من عام.
وتوجه فصيل “جيش الإسلام” إلى الشمال السوري، حيث ينشط حاليًا، من الغوطة الشرقية بعد اتفاق وقعه مع روسيا والنظام السوري يقضي بتهجير الفصيل وغير الراغبين بتسوية أوضاعهم إلى الشمال السوري.
وأثار كتاب قائد “جيش الإسلام” بعد إصداره موجة من الجدل والغضب بسبب التوقيت الذي تم الإعلان عنه.
وعين البويضاني قائدًا للفصيل خلفًا لزهران علوش بالتوافق في مجلس قيادة “جيش الإسلام”، وهو من مواليد دوما 1975، تلقى العلم الشرعي على يد مشايخ دمشق، وحاز على شهادة في إدارة الأعمال، كما عمل تاجرًا قبل اندلاع الثورة السورية وانخراطه بالعمل المسلح.
وينضوي فصيل “جيش الإسلام” في صفوف “الفيلق الثاني” التابع لـ”الجيش الوطني” المدعوم من تركيا، وينتشر في ريف حلب الشمالي.
وتركز عمل “جيش الإسلام” في السنوات الماضية في مدينة دوما والخاصرة الشرقية من الغوطة، ولم ينضم إلى أي تشكيل عسكري من فصائل المنطقة.
ووجهت للفصيل اتهامات بالانسحاب من بعض مناطق سيطرته في الغوطة قبل توقيع اتفاق الخروج، لكنه نفى ذلك عازيًا خروجه من الغوطة إلى سياسة الأرض المحروقة التي اتبعها النظام السوري وحليفته روسيا.
اذا كنت تعتقد أن المقال يحوي معلومات خاطئة أو لديك تفاصيل إضافية أرسل تصحيحًا
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عنب بلادي ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عنب بلادي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق