انتهى الأمر .. بيانيتش يرد على إمكانية رحيله إلى النصر

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

تصريح اللاعب دعم التقارير التي تحدثت مؤخرًا عن تضحياته من أجل برشلونة

تقارير كثيرة هنا وهناك تتحدث عن البوسني ميراليم بيانيتش؛ لاعب وسط برشلونة الإسباني، في ظل غموض مستقبله في في الموسم الجديد، ورغبة النادي في التخلص منه بحسب ما زعمت التقارير.

المحتويات

لماذا يريد التخلص من بيانيتش؟

صاحب الـ32 عامًا كان قد انضم للبرسا في صيف 2020 قادمًا من يوفنتوس الإيطالي، في صفقة شهدت انتقال اللاعب الشاب أرتور ميلو للسيدة العجوز.

عقد البوسني الحالي مع برشلونة يمتد لموسمين آخرين، إذ ينتهي بنهاية الموسم بعد المقبل 2023-2024.

لكن نظرًا لقيام النادي الإسباني بتغيير سياسته المالية مؤخرًا وتخفيض النفقات بما يتناسب مع النادي، فإن مسؤولي برشلونة قرروا التخلص من بيانيتش، كونه أحد اللاعبين أصحاب الرواتب الكبيرة بالفريق.

كيف رد بيانيتش على إمكانية رحيله للنصر؟

أمام رغبة برشلونة في بيع عقد لاعب الوسط البوسني، تلقى الأخير عدة عروض تركية وفرنسية، بخلاف عرض من نادي النصر السعودي، للحصول على خدماته.

بعض التقارير الصحفية، كانت قد تحدثت مؤخرًا عن قبول اللاعب بعرض العالمي المغري، ليخوض أول تجربة له في المنطقة العربية.

لكن بيانيتش نفى هذه الأنباء، مؤكدًا أنه سعيد في البرسا ولا يفكر في الرحيل، ليدعم التقارير التي تحدثت عن استعداده لخفض راتبه بما يتناسب مع سياسة النادي الجديدة، مقابل البقاء في صفوف الفريق.

ونقلت صحيفة “sport” تصريحًا للبوسني، إذ التقى به مراسل الصحيفة في مطار برشلونة، بعد سؤاله عن إمكانية رحيله، فقال: “أنا سعيد جدًا هنا”.

هذا التصريح يبدو أنه سيشهد تطورات خلال الأيام القليلة المقبلة، إذ أنه ربما يعلن برشلونة قريبًا عن تعديل عقد اللاعب وتخفيض راتبه.

ماذا قدم بيانيتش مع برشلونة؟

اللاعب قضى الموسم الأول من عقده مع البرسا في صفوف الفريق، إذ خاض 30 مباراة، لم ينجح خلالها في حجز مكانه في التشكيل الأساسي بصفة مستمرة.

أما الموسم الثاني وهو الموسم الماضي، فقط قضاه معارًا لبشكتاش التركي، الذي شارك معه في 26 مباراة، وصنع أربعة أهداف.


المصدر


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اخبار برشلونة ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اخبار برشلونة ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق