مع دخول التهدئة في اليمن عامها الثاني كثف الوسطاء الدوليون والإقليميون من اتصالاتهم وسط مؤشرات على قرب إبرام اتفاق شامل لوقف إطلاق النار، إذا لم يذهب الحوثيون نحو خلق عرقلة جديدة مماثلة لتلك العراقيل التي وضعت في نهاية شهر أبريل الماضي وأجلت التوقيع عليه.
مصادر سياسية يمنية ذكرت أن سفراء الولايات المتحدة وبريطانيا والوسطاء الإقليميين كثفوا من لقاءاتهم مع الجانب الحكومي لمناقشة تفاصيل مشروع الاتفاق، فيما واصل الوسطاء الإقليميون لقاءاتهم مع ممثلي ميليشيا الحوثي

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة يمني بوست ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من يمني بوست ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق