اخبار اليمن | الجنوبي .. انتصارات عسكرية ونجاحات دبلوماسية"

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

القيادة برئاسة

الرئيس القائد رئيس المجلس

الإنتقالي الجنوبي لزيارة موسكو للمرة الثانية

تندرج ضمن العلاقات الإستراتيجية والتاريخية

التي تربط دولة العربي" بالإتحاد

السوفيتي ساينا وروسيا الاتحادية حالياً" تزمنا

مع تصاعد الحراك الدولي والاقليمي الذي

يسعى للدفع بعملية السلام الشاملة في

الجنوب واليمن شكل عام ، خصوصا بعد

النجاحات الدبلوماسية والانتصارات الفكرية

الذي حتفها المجلس الإنتقالي الجنوبي وقواته

المسلحة الجنوبية وتخطى العلاقة التاريخية بين

موسكو والمجلس الانتقالي الجنوبي باهتمام

كبير من قبل المواطنين من الجانب الروسي والجنوبيين بشكل عام، وذلك نتيجة العلاقة التاريخة والقديمة الذي يحظى به الجنوب من أهمية جيوسياسية، بالإضافة إلى تصريحات المسؤولين الروس خلال الفترات الماضية التي تؤكد بوضوح وعلانية على ضرورة حل "الفضية الجنوبية " باعتبارها مفتاح الحل وعامل مساعد الإستقرار والمنطقة من خلال اشتراك. المجلس الانتقالي الجنوبي كطرف رئيسي في المفاوضات القادمة لإنهاء الصراع والحزب باليمن وتأتي زيارة رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي والوفد المرافق له لروسيا ضمن برنامج المجلس الإنتقالي لتوسيع شبكة علاقاته الدولية وتحريك ملف القضية الجنوبية في المحافل الدولية باعتبار روسيا عضو مهم في مجلس الأمن الدولي ولها حضورها الفاعل في حل القضايا العالقة بالمنطقة والعالم وللمطالبة في تحقيق. أهداف شعب الجنوب الأساسية والمتمثلة في استعادة دولة الجنوب الفيدرالية المستقلة كاملة السيادة على حدودها. الجغرافية المتعارف عليها حتى عام 1990 كما تعطي العلاقة التاريخية بين الاتحاد السوفييتي سابقاً. روسيا حاليا، ودولة الجنوب العربي التي كانت حليمة للاتحاد السوفيتي ، سمة خاصة لذي تواصل حديث بين موسكو وعدن حيث شهدت العلاقة الروسية التاريخية بدولة الجنوب العربي مراحل متطورة وراقية في القرن الماضي . ويعمل المجلس الإسمالي الجنوبي من عادل زيارته إلى موسكو على إعادة هذه العلاقة الوطيدة والتاريخية إلى سابق عهدها بما يتوافق مع مصلحة الشعبين الصديقين وشعوب المنطقة والعالم خصوصا بعد الانتصارات العسكرية التي حققها المجلس الإنتقالي وقواته المسلحة الجنوبية في تحرير الجنوب ومكافحة الإرهاب بالإضافة إلى النجاحات الدبلوماسية التي تمهد لاستعادة دولة الجنوب المستقلة وعاصمتها اعتراف الإتحاد السوفييتي بدولة الجنوب وكان الاتحاد السوفييتي في أوائل دول العالم التي اعترفت باستقلال دولة الجنوب العربي عام 1967، بعد يومين فقط من اعلان الاستقلال، وفتح سفارته في عدن و سمح له بناء مجمع ميان ضخم يحتوي أيضا على مساحات سكنية، وعدة مرافق أخرى وتبادل البنات العسكرية، وتوقيع الاتفاقيات بين البلدين خلال الأشهر الأولى من اعلان استقلال دولة الجنوب العربي، كما تم تبادل العديد من البعثات الدبلوماسية والعسكرية والأمنية خلال السنوات اللاحقة بعد الإستقلال الأول للجنوب بالإضافة إلى مناقشة المسائل الاقتصادية والثقافية والتعاون فيما بينهما. كما قدمت موسكو الدعم للجيش الجنوبي وتأهيله وعدداً كبيرا من الفرص الدراسية للطلاب الجنوبيين. كما قدمت على العديد من فرض الاستكشافات الاقتصادية والثقافية والتاريخية للعلماء والمهتمين الروس، وبدأت حينها عملية بنار جيش الحنوب وتسليحة بالاسلحة التوعية المتطورة رغم أنها كانت مرحلة قصيرة جداً من عمر التجربة العسكرية استطاع الجيش الجنوبي أن يواجه جيش الجمهورية العربية البسية عام 1972ء في حربا غير متكافئة بشريا وعسكرياً فيخيط أول مؤامرة عدوانية الاحتلال أرض. الجنوبية، بل ويحقق الجيش الجنوبي نصراً كبيراً على قوى الشر والارهاب في الجمهورية العربية وحلفائها، بعد ذلك سارعت وتيرة البناء والتحديث للجيش الجنوبي ويدعم وتأهيل من الاتحاد السوفييتي وتطبيق الالتزام الصارم والدقيق النظام والضوابط والقواعد المنصوص عليها في القوانين وفي الأنظمة العسكرية ليغدو الجيش الجنوبي في منتصف تمانينات القرن الماضي من أكثر الجيوش العربية تأهيلا وتسليحاً وتدريبا. " "المؤامرة على . نظام الجنوب وقواته المسلحة وبرغم ذلك التطور النوعي للقوات المسلحة في الجنوب، إلا أن القوى الحاقدة إقليمياً ودولياً ظلت تراقب ذلك التطور وترصد عن كثب وتدرس الوسائل المناسبة والقرض الممكنة لتدمير جيش الجنوب لهداب إسقاط النظام السياسي في دولة الجنوب، لمحاولة الهيمنة على أرض الجنوب ونهب ثرواته التقطية والغازية وموارده المتعددة والتحكم في الحركة التجارية بالملاحة الدولية المتصلة بخليج عدن والبحر الأحمر عبر بوابة حقيق باب المندب، فوجدت تلك القوى الحاقدة إقليميا ودوليا ضالتها المنشودة بأعلي عبد الله صالح) الذي وصل إلى سدة الحكم بصنعاء عام 1978 م بعد جولة من الصراعات. والتصفيات الدموية مع خصومه في شمال اليمن وهو لا يمثلك من مؤهلات السلطة سوى الجهل والتخلف والبلطجة، ومهلوة الهجمة والاستهتار، ومحترف على ممارسة جرائم الحقد والمؤامرات " . وقبل أن توكل إليه مهمة المؤامرة على نظام دولة الجنوب، دفعت به عنوة تحب هواجس عرور العظمة في فبراير. 1979 وهو لم يمضي في تولي العتصاب) السلطة في الجمهورية العربية اليمنية سوى سبعة أشهر فقط ۲۱ فقبل مغامرة الاختبار في مواجهة دولة الجنوب وجيشها في حرب أهلية كانت أن تجبره على الاستسلام في عقر داره تهاء ولولا التدخل العاجل لبعض الأنظمة العربية والدول العربية صاحبة المصلحة من تلك المؤامرة لما كان له خط النجاة من حتمية السقوط النهائي " "حرب احتلال الجنوب وتلت تلك الفترة أحداث متسارعة ورسمت الخطط السرية وطيحت المؤامرات بدالة ودهاء يعلى عصاميتها المسلمة بالريف والخداع من خلال إعلان الرغبة في الوحدة المورية في 22 مايو 1990, وبعد عملية الاحتواء الدولة الجنوب ونظامها السياسي، وتوزيع الألوية العسكرية الجنوبية حسب المؤامرات والمخططات المعدة منسبتا باشر علي عبد الله صالح في المتقال الأزمات والخلافات العدوانية وتصفية القيادات والكوادر الجنوبية في بعد التوقيع على وليفة العيد والاتفاق مباشرة، ليعلن الحرب على الجنوب من ميدان السبعين يوم 27 ابريل 1994 من عقب ذلك خشيت مليشيات حزب الاخوان وجناحهم تنظيم القاعدة الإرهابي إلى جانب القوات الشمالية معززة بفتاوى دينية وتكشرية صادرة من علماء جماعة الاخوان في صنعاء الاستباحة بماء الجنوبيين وأموالهم باشارهم شوعيين مدعومين من الاتحاد السوفيتي، تم من خلالها محاضرة الألوية. الجنوبية في عمران ودمار واب وقصتها وتصفية افرادها والتوجه صوب الحنوب واختلال ارضة وثرواته وتدمير مؤسساته بحرب عدوانية شرسة اكلت الأخضر واليابس ، وفي 7 يوليو 1994م. اعلن رئيس دولة الإحتلال اليمني علي عفاش دخول القوات الشمالية مدينة عدن واحتلاله الأراضي محافظات الجنوب وتدمير مؤسسات العسكرية والأمنية والمدنية وغيرها وتسريح متشبيها وملاحقة وتصفية ما تبقى من القيادات الجنوبية تعتبر المعوة الرسمية من الحكومة الروسية السيادة المجلس الإنتقالي الجنوبي برئاسة الرئيس القائد عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الإنتقالي الجنوبي لزيارة موسكو للمرة الثانية تندرج ضمن العلاقات الاستراتيجية والتاريخية التي تربط دولة الجنوب الغربي " الإتحاد السوفيتي سابقا وروسيا الإتحادية حاليا" تزمنا مع تصاعد الحراك الدولي والإقليمي الذي يسعى للدفع بعملية السلام الشاملة في الجنوب، واليمن بشكل عام، خصوصاً بعد النجاحات الدبلوماسية والإنتصارات العسكرية الذي حققها المجلس الانتقالي الجنوبي وقواته المسلحة الجنوبية وتحظى العادية التاريخية بين موسكو والمجلس الانتقالي الجنوبي باهتمام كبير من قبل المراقبين من الجانب الروسي والجنوبيين بشكل عام، وذلك نتيجة العلاقة التاريخة والقديمة الذي يحظى به الجنوب من أهمية جيوسياسية، بالإضافة إلى تصريحات المسؤولين الروس خلال الفترات الماضية التي توکه بوضوح وعلانية على ضرورة حل "القصبة الجنوبية " باعتبارها مفتاح الحل وعامل مساعد استقرار اليمن والمنطقة من خلال الشراك المجلس الانتقالي الجنوبي كطرف رئيسي في المفاوضات القادمة لإنهاء الصراع والحرب عاليمن وتأتي زيارة رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي والوفد المرافق له لروسيا ضمن برنامج المجلس الإنتقالي التوسيع شبكة علاقاته الدولية، وتحريك ملف القضية الجنوبية في المحافل الدولية باعتبار روسيا عضو مهم في مجلس الأمن الدولي ولها حضورها الفاعل في حل القضايا العالقة بالمنطقة والعالم والمطالبة في تحقيق أهداف شعب الجنوب الأساسية والمتمثلة في استعادة دولة الجنوب الفيدرالية المستقلة كاملة السيادة على حدودها. الجغرافية المتعارف عليها حتى عام 1990 كما تعطي العلاقة التاريخية بين الاتحاد السوفييتي سابقاً روسيا حاليا، ودولة الجنوب العربي التي كانت خليفة للاتحاد السوفيتي ، سعة خاصة لاي تواصل حديث ہيں موسکو چلاں۔ حیث شهدت العلاقة الروسية التاريخية بدولة الجنوب العربي مراحل منظورة وراقية في القرن الماضي ويعمل المجلس الإنتقالي الجنوبي من خلال زيارته إلى موسكو على إعادة هذه العلاقة. الوطيدة والتاريخية إلى سابق عهدها بما يتوافق مع مصلحة الشعبين الصديقين وشعوب المنطقة والعالم خصوصا بعد الإنتصارات العسكرية التي حققها المجلس الإنتقالي وقواته المسلحة الجنوبية في تحرير الجنوب ومكافحة الإرهاب بالإضافة إلى النجاحات الدبلوماسية التي تمهد لاستعادة دولة الجنوب المستقلة وعاصمتها على اعتراف الاتحاد السوفييتي لدولة الجنوب وكان الاتحاد السوفييني من أوائل دول العالم التي اعترفت باستقلال دولة الجنوب العربي في عام 1967: بعد يومين فقط عن اعلان الاستقلال، وفتح سفارته في عدن و سمح له بسناه مجمع سنان ضخم يحتوي ايضا على مساحات سكنية وعدة مرافق أخرى وتبادل البنات السكرية، وتوقيع الاتفاقيات بين البلدين خلال الأشهر الأولى من اعلان استقلال دولة الجنوب العربي، كما تم تبادل العديد من البعثات الدبلوماسية والعسكرية والأمنية خلال السنوات اللاحقة بعد الاستقلال الأول للجنوب بالإضافة إلى مناقشة المسائل الاقتصادية والثقافية والتعاون فيما بينهما كما قدمت موسكو الدعم للجيش الجنوبي وتأهيله وعدداً كثيراً من الفرص الدراسية للطلاب الجنوبيين. كما قدمت على السيد من فرض الاستكشافات. الاقتصادية والثقافية والتاريخية للعلماء والمهتمين الروس، وبدأت حينها عملية بناء جيش الجنوب وتسليحه بالاسلحة النوعية المتطورة رغم أنها كانت مرحلة قصيرة جدا من عمر التجربة العسكرية استطاع الجيش الجنوبي أن يواجه جيش الجمهورية العربية اليمنية عام 1972ء في حربا غير متكافئة بشريا وعسكرياً فيخيط أول مؤامرة عدوانية لاحتلال أرضي. الجنوب، بل وتحقق الجيش الجنوبي تصراً كبيرا على قوى الشر والارهاب في الجمهورية العربية وخلفائها، بعد ذلك تسارعت وتيرة البناء والتحديث للجيش الجنوبي وبدعم وتأهيل من الإتحاد السوفييتي وتطبيق الالتزام الصارم والدقيق بالنظام والضوابط والقواعد المنصوص عليها في القوانين وفي الانظمة العسكرية ليغدو الجيش الجنوبي في منتصف ثمانينات القرن الماضي من أكثر الجيوش العربية تأهيلا وتسليحاً وتدريباً " "المؤامرة على نظام الجنوب وقواته المسلحة وبرغم ذلك التطور النوعي للقوات المسلحة في الجنوب إلا أن القوى الحافية إقليميا ودولياً ظلت تراقب ملك التطور وترصد عن كتب وتدرس الوسائل . المناسبة، والفرص الممكنة لتدمير جيتي .. الجنوب لهدف إسقاط النظام السياسي في دولة الجنوب، المحاولة الهيمنة على أرض الجنوب، ونهب ثرواته النفطية والغازية وموارده المتعددة، والتحكم في الحركة التجارية بالملاحة الدولية المتصلة بخليج عدن والبحر الأحمر عبر مولية مضيق باب المندب، فوجدت تلك القوي الحادة إقليميا ودوليا صالتها المنشودة بأعلي عبد الله صالح) الذي وصل إلى سدة الحكم بصنعاء على 1978م بعد جولة من الصراعات والتصفيات الأموية مع خصومه في شمال اليمي وهو لا يمتلك من مؤهلات السلطة سوى الجهل والتخلف والبلطجة، وفيلوة للنجمة والاستهتار، ومحترف على ممارسة جرائم الحقد والمؤامرات " . وقبل أن توكل إليه مهمة المؤامرة على نظام دولة الجنوب، بعمت به عنوة تحت هواجس غرير العظمة في فبراير 1979 وهو لم يعضي في تولي الاعتصاب) السلطة في الجمهورية العربية اليمنية سوى سبعة أشهر فقط .؟ فقبل مغامرة الاختيار في مواجهة دولة الجنوب وجيشها في حرب أهلية كادت أن تجبره على الاستسلام في عقر داره. بصنعاء ولولا التدخل العاجل لبعض الأنظمة العربية والدول الغربية صاحبة المصلحة من تلك المؤامرة، لما كان له حظ النحاة من حلمية السقوط النهائي " "حرب احتلال الجنوب وتلك تلك الفترة أحداث متسارعة ورسمت الخطط السرية وطبخت المؤامرات بدقة ودهاء وعلى مضاميتها المغلفة بالريف والخداع من خلال إعلان الرغبة في الوحدة التورية في 22 مايو 1990 وبعد عملية الاحتواء لدولة الجنوب ونظامها السياسي وتوزيع الألوية العسكرية الجنوبية حسب المؤامرات والمخططات المعدة مسبقاً بأشر علي عبد الله صالح في الاتعال الأزمات والخلافات العدوانية وتصفية القيادات والكوادر الجنوبية في صنعاء بعد التوقيع على وثيقة العهد والإتفاق مباشرة، ليعلن الحرب على الجنوب من ميدان السبعين يوم 27 ابريل 1994م عقب تلك حشدت مليشيات حزب الاخوان وجناحهم تنظيم القاعدة الإرهابي إلى جانب القوات الشمالية معززة بفتاوى دينية تكفيرية صادرة من علماء جماعة الاخوان في صنعاء الاستباحة دماء الجنوبيين وأموالهم باعتبارهم شوعيين سعومين من الاتحاد السوفيتي، تم من خلالها محاصرة الألوية الجنوبية في عمران ودمار وإب وقصفها وتصفية افرادها والتوجه صوب الجنوب واحتلال ارضه ثرواته وتدمير مؤسساته بحرب عدوانية شرسة اكلت الأخضر واليابس ، وفي 7 يوليو 1994م. أعلن رئيس دولة الإحتلال اليمني علي عفاش دخول القوات الشمالية مدينة عدن واحتلاله الاراضي محافظات الجنوب وتدمير مؤسساته. العسكرية والأمنية والمدنية وغيرها وتسريح.

منتسبيها وملاحقة وتصفية ما تبقى من


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة يمن فيوتشر ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من يمن فيوتشر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق