عاد رئيس الجمهورية السابق، عبدربه منصور هادي، إلى واجهة الأحداث في اليمن، مثيرا باختفائه وصمته المعتاد، وأثارت انقساما جديدا.
وأنقسم نشطاء يمنيين بين ما إذا كان هادي لايزال رئيسا شرعيا، وآخرين اعتبروه سلم السلطة، وليس هناك من داع للتساؤل حول اختفاؤه.
واعتبر فريق ثالث من النشطاء بان هادي رجل وطني، فيما آخرين نفوا تلك الصفة عنه.
وسلم الرئيس هادي ونائبه السلطة في إبريل الماضي لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، عقب مشاورات رعاها مجلس التعاون الخليجي في العاصمة السعودية الرياض.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة يمن فيوتشر ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من يمن فيوتشر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق