عند قطع الإنسان الأشجار من أجل بناء المنازل فإنه يسبب - التعليم

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

جدول المحتويات

عند قطع الإنسان الأشجار من أجل بناء المنازل فإنه يسبب، قد يعمد الإنسان إلى قطع الأشجار للقيام ببناء المنازل وصنع الأثاث، ولكنه لا يدرك بأنه بذلك يسبب ضرراً كبيراً في البيئة المحيطة به، ومن خلال موقع المرجع سوف نشرح فوائد الأشجار بالإضافة إلى الأضرار التي يسببها قطع الأشجار. 

فوائد الأشجار

تحمل الأشجار الكثير من الفوائد التي تعود على البيئة والكائنات الحية، ومن الفوائد التي تقدمها الأشجار ما يلي: 

  •  تتحكم بسرعة واتجاه الرياح، فهي تعمل كمصد لها عندما تكون كثيفة.
  • تساعد على تثبيت التربة ومنعها من التحرك.
  • تساعد التوازن البيئي.
  • تنقي الجو من غاز ثاني أكسيد الكربون، وتزيد من نسبة الأكسجين في النهار.
  • تقوم بامتصاص الماء الفائض من التربة لتمنع انجرافها.

شاهد أيضًا: ماذا يطلق على صوت اوراق الشجر

عند قطع الإنسان الأشجار من أجل بناء المنازل فإنه يسبب

يسبب الإنسان ضرراً كبيراً في بيئته بسبب قطعهُ للأشجار من أجل القيام بأعمال البناء، حيث أن الأشجار تعتبر بمثابة الحارس الأمين على البيئة، فهي تشكل سداً منيعاً ضد زحف الصحراء كونها تمنع انجراف التربة، وعلى ذلك والإجابة الصحيحة هي: 

  • تقضي على الموطن الطبيعية الكائنات الحية.
  • تحد من انجراف التربة.

شاهد أيضًا: أسماء أشجار سريعة النمو وتتحمل الحرارة

ما هي الاضرار الناتجة عن قطع الاشجار؟

قد يسبب قطع الأشجار الكثير من الأضرار على البيئة وكائناتها، وفي ما يلي بعض الأضرار التي يسببها قطع الأشجار:

  • خفض من المساحات الخضراء، مما يؤدي إلى حدوث خلل بيئي.
  • نقص كمية الأكسجين، وزيادة غاز ثنائي أكسيد الكربون في الجو.
  • تدمير موطن الطبيعي للحيوانات وتشردها، وعدم حصولها على مأوى أو غذاء؛ مما يجعلها مهددة بالانقراض.
  • يسبب زحف الصحراء وانحراف التربة.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال الذي أجبنا من خلاله عن سؤال عند قطع الإنسان الأشجار من أجل بناء المنازل فإنه يسبب، كما أننا تطرقنا إلى فوائد الأشجار بالإضافة إلى الأضرار التي تسببها قطع الأشجار.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المرجع ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المرجع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق