اذاعة مدرسية عن المهن والحرف متكاملة - التعليم

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

جدول المحتويات

اذاعة مدرسية عن المهن والحرف متكاملة، فالإسلام جعل العمل السلاح الرئيسي لمحاربة الفقر، وهو الوسيلة الأولى في عمارة الأرض وتحقيق الثّروة للإنسان، وقد جعل الله -سبحانه وتعالى- العمل طلباً للرّزق ووسيلةً لإعفاف النّفس والأهل والاستغناء عن سؤال النّاس، ولذلك حثّ النّبيّ -صلى الله عليه وسلّم- على العمل بأحاديث كثيرة، فالعمل هو وظيفة الإنسان في الحياة وعليه أن يقوم بها على أكمل وجه، وفي سبيل ذلك يهتمّ موقع المرجع بتقديم اذاعة مدرسية عن المهن والحرف متكاملة.

مقدمة اذاعة مدرسية عن المهن والحرف

الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على أطهر الخلق وخاتم النّبيّين محمد صلى الله عليه وسلّم وعلى آله وأصحابه الطيّبين الطاهرين وعلى من تبعهم ووالاهم بإحسانٍ إلى يوم الدّين، نحمد الله ونستعينه ونستهديه ونستغفره، ونعوذب الله من شرور أنفسنا وسيّئات أعمالنا، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أنّ محمّداً رسول الله، أمّا بعد:

أيّها الأساتذة الأفاضل زملائنا الطّلاب الأعزاء، السيد المدير، أقدم لكم أنا -يذكر اسمه- مع كوكبةٍ من زملائي الطّلاب المميزين وهم – يذكر أسمائهم- نقدم لكم في هذه الإذاعة المدرسية موضوعاً مختلفاً ومميّزاً، وسيكون موضوع اذاعتنا اليوم عن المهن والحرف، ولن أطيل عليكم وسنبدأ ببركة الله وحفظه.

شاهد أيضًا: اذاعة مدرسية جاهزة للمرحلة الابتدائية مميزة

اذاعة مدرسية عن المهن والحرف متكاملة

أيّها الطّلاب إنّ العمل له منزلةٌ كريمةٌ في الإسلام، بشرط أن يكون عملاً مباحاً حلالاً، وإنّ الإسلام حثّ على العمل وبارك في العاملين الكادّين، قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً}.[1] وقد مارس الأنبياء العديد من المهن والحرف ليكونوا بذلك أسوةٌ حسنة للمسلمين أجمعين.

شاهد أيضًا: اذاعة مدرسية عن حسن التعامل مع الآخرين

فقرة القرآن الكريم عن المهن والحرف

وقد بيّن القرآن الكريم ضرورة العمل وأهميّته، وبيّن أجر العاملين بالخير، وتحدّث القرآن عن مهن وأعمال الأنبياء والصّالحين، فلا خجل في عمل ولا عيب في أيّ مهنة وحرفة تسوق للحلال والكسب المشروع، وقد اخترت لكم بعض الآيات من كتاب الله لأتلوها عليكم، بعد أعوذ بالله من الشّيطان الرّجيم:

  • {إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}.[2]
  • {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ}.[3]
  • {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.[4]
  • {قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَةَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنْ الصَّالِحِينَ}.[5]
  • صدق الله العظيم، فكل هذه الآيات تحدّثت عن العمل وعن فضله طالما يبتغى فيه الحلال والمُباح والرّزق الكريم، والآن مع فقرة الحديث الشّريف.

شاهد أيضًا: إذاعة مدرسية عن الرسول صلى الله عليه وسلم

فقرة الحديث الشريف عن المهن والحرف

وقد ورد في سنّة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أحاديث تحثّ على العمل، وتبيّن فضله، وتأمر المسلمين على السّعي وعدم الخجل من أيّ مهنة فالأنبياء -صلوات الله عليهم- عملوا في مختلف الأعمال والمهن واحترفوا الكثير من الحِرف وذلك في سعيهم لنيل البركة والرّزق الحلال وكذلك في مسيرتهم لإعمار الأرض، وسأقرا عليكم هذه الأحاديث النّبويّة الشريفة التي اخترتها بعناية:

  • فعن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: “كان رسولُ اللهِ – صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ – يخصف نعلَه، ويخيطُ ثوبَه، ويعمل في بيته كما يعمل أحدُكم في بيته”.[6]
  • وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: “ما بعثَ اللَّهُ نبيًّا إلَّا رعى الغنمَ قالوا : وأنتَ يا رسولَ اللهِ ؟ قالَ : نعَم كنتُ أرعاها علَى قراريطَ لأَهْلِ مَكَّةَ”.[7]
  • وروى كعب بن عجرة رضي الله عنه: “مرَّ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رجلٌ فرأَى أصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من جلَدِه ونشاطِه فقالوا يا رسولَ اللهِ ! لو كان هذا في سبيلِ اللهِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إن كان خرج يسعَى على ولدِه صِغارًا فهو في سبيلِ اللهِ وإن كان خرج يسعَى على أبوَيْن شيخَيْن كبيرَيْن فهو في سبيلِ اللهِ وإن كان خرج يسعَى على نفسِه يعفُّها فهو في سبيلِ اللهِ وإن كان خرج يسعَى رياءً ومُفاخَرةً فهو في سبيلِ الشَّيطانِ”.[8]
  • وعن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: “أطيبُ الكسبِ عملُ الرجلِ بيدِهِ ، وكلُّ بيعٍ مبرورٍ”.[9]
  • صدق رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- فيما قال، فقد حثّ رسولنا الكريم على العمل والامتهان والجدّ في العمل.

شاهد أيضًا: اذاعة مدرسية عن فعل الخير

فقرة كلمة الصباح عن المهن والحرف

والآن مع فقرة كلمة الصباح مع المهن مع الزّميل العزيز -يُذكر اسم الطّالب-  ما إن يطلع الصّباح ويبزغ فجر النّهار تجد المسلمين يخرجون أفواجاً لكسب قوتهم ومعاشهم، ويغدون لنيل فضل الله وبركته وعطائه، فيغدون خصاماً ويروحون بطاناً، فلنتأمّل بالخبز الذي نأكله فمن النّاس من يبيع الحبّ ومنهم من يحرث الأرض ويرزعه، ومنهم من يحصد الزّرع، وآخر يطحن الحب فيجعله طحيناً، وآخر يعجنه ويخبزه ويبعه خبزاً يأكل منه النّاس، فالعمل هو السّبيل لإعمار الأرض واستمرار البشرية، وللعمل منزلةٌ شريفة في الإسلام، على أن يكون مباحاً ونافعاً، وقد وعد الله عباده العاملين بالسّعادة في الدّنيا بأن يعمل المسلم صالحاً، وقد ذكر القرآن الكادح العامل يبتغي الحلال قبل المجاهدين في سبيل الله، ولقد عمل الأنبياء والرّسل بالكثير من الحرف والصّناعات والمِهن، فكان نوح -عليه السّلام- نجّاراً، وداود -عليه السّلام- حدّاداً، وموسى -عليه السّلام- عمل أجيراً في رعي الأغنام، وقد عمل إدريس في الخياطة، وحتى رسولنا الكريم -عليه الصّلاة والسّلام- عمل في رعي الغنم والتّجارة، ولقد جعل الإسلام العمل وسيلةً لكسب الرّزق من كدّ اليد، وهو أفضل من سؤال النّاس،  وقد حثّ الإسلام على العمل وتعلّم المهن والحرف، ورغّب بالعمل وصغّر من يتهاون به، فالزّراعة والصّناعة والتّجارة وما يتبعها من المهن والحرف أصول المكاسب، وعليه فإنّ المسلمين عليهم أن يسعوا بطلب رزقهم وأن يتعلّموا الحرف وأن يشتغلوا بكلّ الأعمال المشروعة.[10]

هل تعلم عن المهن للاذاعة المدرسية

والآن مع فقرة هل تعلم عن المهن للاذاعة المدرسية والتي سيتمّ فيها عرض المعلومات بطريقةٍ مسلّية وممتعة:

  • هل تعلم أنّ العمل وسيلةٌ مشروعة هدفها القيام ببناء الأمم وعمارة الأرض.
  • هل تعلم أنّ المهنة هي نتاج التّحصيل العلمي والتّعليمي وتراكم الخبرات السّابقة.
  • هل تعلم أنّ النّبي -صلى الله عليه وسلّم- عمل في الرّعي والتّجارة.
  • هل تعلم أنّ الأنبياء -صلوات الله عليهم- عملوا في مختلف المهن والأعمال كالرّعي والتّجارة والنجارة والحدادة.
  • هل تعلم أنّ التّعليم سيقود لاختيار المهنة المناسبة للمرئ في مستقبله.
  • هل تعلم أنّه مع التّطوّر الحاصل يمكنك مزاولة الكثير من الأعمال والمهن من خلال اتّصالك بالإنترنت ومن أيّ مكانٍ كنت في العالم.
  • هل تعلم أنّ حبّ المرئ للعمل هو ما سيدفعه لزيادة إنتاجه وتحصيله وكدّه في عمله.
  • هل تعلم أنّ الإسلام حثّ المسلمين على تعلّم مختلف المهن والحرف وشجّع على العمل وذمّ البطالة والكسل.
  • هل تعلم أنّ آدم أبو البشر كان مزارعاً.
  • هل تعلم أنّ نوح عليه السّلام عمل في صناعة السّفن والنّجارة.
  • هل تعلم أنّ إدريس عليه السّلام عمل في الخياطة.

فقرة حكمة عن العلم والعمل

أشكر زميلي -يذكر اسم الطالب- على ما قدّمه في فقرة هل تعلم، والآن سأقدّم لكم أنا -يقول اسمه-  فقرة أقوال و حِكم عن العمل والنّشاط، وذلك بما جمعته من أفضل أقوال الحكماء:

  • يقول أحد الحكماء: أوصيكم بتقوى الله في الغيب والشَّهادة، وكلمة الحقِّ في الرِّضا والغضب، والقصد في الغِنَى والفقر، والعدل في الصَّديق والعدو، والعمل في النَّشَاط والكسل.
  • وقال آخر: الكسالى أكثر النّاس همّاً وغمّاً وحزناً، ليس لهم فرحٌ ولا سرور، بخلاف أرباب النّشاط والجدّ في العمل.
  • ويقول أحدهم كلبٌ طوّاف خيرٌ من أسدٍ رابض.
  • وقال آخر: اجعل الاجتهاد غنيمة صحّتك، والعمل فرصة فراغك.
  • الكسل مزلقة الرّبح، ومسخرة الصّبح، وآفة الصّانع، وأرضة البضائع، فإذا رقدت النذفس في فراش الكسل، استغرقها نوم الغفلة عن صالح العمل، والفلّاح إذا ملّ الحركة عدم البركة، والعزم سوق والتّاجر الجسور مرزوق.
  • لا تطلب سرعة العمل بل جودته،  لأنّ النّاس لا ينظرون إلى السرعة بل إلى الجودة فيه.
  • العلم بلا عمل لا يساوي شيء، فالبشر يتعلّموا ليعملوا، والهدف الأخير من الحياة هو العمل.
  • إنّي لأمقت الرّجل أن أراه فارغاً ليس في شيءٍ من عمل الدنيا ولا عمل الآخرة.
  • وبهذا أكون قد انتهيت من الأقوال الحكيمة عن العمل والنّشاط وتعلّم المهن، وأترك الدّور لزميلي -يذكر اسمه- في فقرة الشّعر.

فقرة عن المهن والحرف

قد ذمّ الشعراء العلم بلا عمل كما فعل الحكماء، بل شجّعوا على العمل بما يتعلّم الإنسان، وحثّوا على تعلّم المهن والحرف المختلفة التي تؤمّن مصالح الإنسان، وترفع من شأنه وتزيد من دوره في بناء مجتمعه، إذ يقول الشّاعر:

كَمْ صدَّ عِلمٌ عن عمَلْ
ولَهَا العليمُ بما حَملْ
أَمضى الزمانَ منظِّراً
وقَضى الحياةَ أبا الجُمَلْ
شغلَتهُ أَهدابُ الغُصو
نِ عن الجَنى فجَنى الزَّلَلْ
ظلَّت مراكبُهُ على
سبلِ الهناءِ فما وصَلْ
بينَ الحروف سَمَا، وفي
أفُقِ العبادةِ قد سَفلْ
بئسَ الوسيلةُ إن غدَتْ
هدفًا يُرادُ بلا عَملْ
يكفي القليلُ بخشيةٍ
يَهدي المسيرَ إلى الأملْ
العلمُ يهتفُ بالعملْ
فإذا نأى عنهُ ارتَحلْ
أجمِلْ بمعرفةٍ بها
تسمُو الفِعالُ ومَن فَعلْ
يا رُبَّ عُمرٍ ضاعَ في
مدحِ المنالِ ولم يُنَلْ.

فقرة الدعاء عن المهن والحرف

وقبل أن نختم مشوار إذاعتنا سأقوم بالدّعاء في فقرتنا الأخيرة وهي فقرة الدعاء في اذاعة مدرسية عن المهن والحرف، علّنا ننال بهذا الدّعاء الخير والعطاء من الله سبحانه وتعالى:

اللهم يا ودود يا ودود يا مجيد يا مجيد يا فعّالٌ لما يريد، يا من ملأ نوره أرجاء عرشه، يا من أشرقت لنور وجهه الظّلمات، اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك واغننا بفضلك عمّن سواك، اللهم إنّا نعوذ بك من الهمّ والحزن والكسل والبخل وضلع الدّين وغلبة الرّجال، اللهم ارزقنا رزقاً حلالاً، اللهم رب السماوات وربّ الأرض وربّ العرش العظيم، ربّنا وربّ كل شيء، فالق الحبّ والنّوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، اللهم إنّي أعوذ بك من شرّ كلّ شيءٍ أنت آخذٌ بناصيته، اللهم أنت الأوّل فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظّاهر فليس فوقك شيء، اقضِ عنا الدين وأغنِنا من الفقر، اللهم ارزقنا التّعلّم لكل ما هو مفيد، واجعلنا ممّن يعملون بما يتعلّمون، اللهم ارزقنا النّشاط والعمل، وأبعد عنّا الخمول والكسل، اللهم ربّنا لا إله إلا أنت سبحانك.

خاتمة اذاعة مدرسية عن المهن والحرف

إلى هنا يصل مشوارنا الإذاعي معكم لنهايته، وإنّه لأمرٌ محزن أن نصل للنّهاية بهذه السّرعة فكم تمنّينا أن يطول اللقاء، أتمنى من الله أنّكم استفدتّم واستمتعتم بما قدّمته لكم الاذاعة اليوم عن المهن والحرف، وإنّي أسأل الله أن يعلّمنا وإيّاكم خير العلوم وخير الأعمال، وأن نكون كما أمر النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- نعمل ولا نسأل النّاس، ونعمل لإعمار الأرض وليس لخرابها، فيرفعنا الله بعملنا ويعطينا الأجر والثّواب والخير  في الدّنيا والآخر، أشكر لكم استماعكم وحسن إنصاتكم، وإلى اللقاء قريباً، والسّلام عليكم ورحمة الله.

شاهد أيضًا: اذاعة مدرسية عن حسن التعامل مع الآخرين

وهنا ينتهي هذا المقال الذي تمّ فيه المرور على اذاعة مدرسية عن المهن والحرف متكاملة، والتي تتناسب مع ما أمر به الله ورسوله -صلّى الله عليه وسلم- من الحرص على العمل وعدم الانصياع وراء الكسل والجلوس.

المراجع

  1. سورة النحل , الآية 97
  2. سورة المزمل , الآية 20
  3. سورة الملك , الآية 15
  4. سورة الجمعة , الآية 10
  5. سورة القصص , الآية 27
  6. تخريج مشكاة المصابيح , الألباني/عائشة أم المؤمنين/5759/صحيح
  7. غاية المرام , الالباني/ أبو هريرة/ 161/صحيح
  8. الترغيب والترهيب , المنذري/ كعب بن عجرة/107/3/رجاله رجال الصحيح
  9. الجامع الصغير , السيوطي/ رافع ابن خديج وعبد الله بن عمر/1117/صحيح
  10. alukah.net , عناية الإسلام بالمهن والحرف , 31/07/2021
  11. alukah.net , هتف العلم بالعمل (قصيدة) , 31/07/2021

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المرجع ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المرجع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق