صورة بألف حرقة ودمعة. فعلى الرغم من انّ ليليان شعيتو لمست يد ابنها علي، الا انّ هذه الصورة التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي تكاد تختصر كل المأساة والحب والوجع والفرقة في الحياة. لعلّ شفاء ليليان يكون على يد علي، بلمسة منه لوقف نزيف استمر سنتين لضحية لم تتمكن اليوم بعد مشاهدة ابنها من لفظ اسمه.
Advertisement
فكما يُقال "بالحب نشفى"، لعله يكون العلاج.
وتشاهد ليليان ابنها للمرة الاولى بعد سنتين على الفراق جراء اصابتها بالانفجار وملازمتها المستشفى منذ حينه.
المصدر: "رصد" لبنان 24
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة لبنان 24 ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من لبنان 24 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق