أثار حادث إطلاق النار في منطقة خلدة جنوب بيروت، مساء الثلاثاء، والذي ذهب ضحيته أحد ناشطي الحراك، قلقا من مغبة انفلات الأمور وتحول التحركات السلمية إلى صدامات أهلية داخلية، وهو ما يحذر مراقبون من إمكانية لجوء السلطة إليه في أي لحظة لوأد الحراك الذي نجح في تقديم نفسه كحراك فوق كل الطوائف.
واعتبر مراقبون أن مخاطرة الزعيم الدرزي وليد جنبلاط بالتوجه إلى المكان ومخاطبة جمهوره محاولا تهدئة غضبه، تكشف إدراك جنبلاط لخطورة الحدث وإمكانية الانزلاق نحو ردود فعل دموية خطيرة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة لبنان 24 ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من لبنان 24 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق