اخبار مصر اليوم - تصريحات محافظ البنك المركزي.. الأبرز في صحف الاثنين

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

اشترك لتصلك أهم الأخبار

تناولت الصحف الصادرة، الاثنين، عددا من الموضوعات التي تشغل الرأي العام منها، لقاءات الرئيس عبدالفتاح في ألمانيا وكذلك استقبال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وفد اللجنة اليهودية الأمريكية، بالإضافة إلى قضايا الشأن المحلي.

اهتمت كافة الصحف بتأكيد الرئيس عبدالفتاح السيسي حرصه على تكثيف التعاون مع كبرى شركات صناعة السيارات الألمانية في ضوء سياسة الدولة نحو التوسع في مجال صناعة السيارات، وبما يحقق المصالح المشتركة للجانبين، وذلك خلال استقبال الرئيس أمس، بمقر إقامته بميونخ، إيكارت فون كلايد نائب رئيس مجموعة «دايملر أيه جي» والتى تضم «مرسيدس للسيارات» ضمن شركاتها، وبحضور ماركوس شيفر عضو مجلس إدارة شركة مرسيدس بنز للسيارات المسؤول عن قطاع الإنتاج، وذلك في ختام زيارة الرئيس الناجحة التي استمرت 4 أيام بمدينة ميونخ الألمانية وشارك خلالها بمؤتمر ميونخ للأمن.

وصرح السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أعرب، خلال اللقاء، عن ترحيبه بالبيان الذي أصدرته شركة مرسيدس الشهر الماضى بشأن استئناف نشاطها في .

وذكر المتحدث الرسمى أن اللقاء شهد استعراضا لخطط شركة مرسيدس لاستئناف نشاطها في مصر لإنتاج وتجميع السيارات، وكذلك دراسة سبل تطوير هذا النشاط ليشمل مشروعات السيارات الكهربائية والطرق الذكية وخدمة المواصلات في المدن الذكية وخدمة أتوبيس النقل العام السريع، أخذاً في الاعتبار مراعاة تزايد نسبة المكون المحلى والقيمة المضافة ونقل التكنولوجيا، فضلاً عن الاهتمام بتصدير المنتجات إلى الأسواق العالمية والإقليمية.

وأعرب مسئولا الشركة عن تثمينهما لما لمسوه من تعاون من الحكومة المصرية لاستئناف نشاطهما في مصر، مؤكدين في هذا الإطار ما تمثله السوق المصرية من أهمية كبيرة سواء في ظل حجمها الكبير أو لسهولة نفاذ المنتجات المصنعة بها للأسواق الإقليمية والعالمية. كما أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسى عن تقديره لنشاط مجموعة «تيسنكروب» العالمية في مصر خاصة في مجال الأسمدة.

وأشار الرئيس، خلال استقباله أمس بمقر إقامته بميونخ جيدو كيركهوف الرئيس التنفيذى لمجموعة «تيسنكروب» العالمية، إلى الحرص على دفع أوجه التعاون بين الجانبين.

وصرح السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء شهد بحث نشاط المجموعة في مصر خاصة مشروع إنشاء مجمع مصانع الأسمدة الأزوتية في العين السخنة بالتعاون مع جهاز مشروعات الخدمة الوطنية.

وأكد الرئيس التنفيذى لمجموعة «تيسنكروب» سعادته بلقاء الرئيس، مشيراً إلى حرص المجموعة على تطوير التعاون مع مصر في ظل ما تشهده من تحسن في الأوضاع الاقتصادية، وفرص استثمارية واعدة.

وكذلك اهتمت الصحف باستقبال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أمس، وفد اللجنة اليهودية الأمريكية الذي يزور مصر حالياً لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر والولايات المتحدة، بحضور السفير رضا حبيب مساعد وزير الخارجية للشئون الأمريكية.

وأشاد مدبولي، خلال اللقاء، بالدور المهم الذي تقوم به اللجنة في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر والولايات المتحدة، وحرص اللجنة على التشاور والتنسيق المستمر مع مصر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

وأكد مدبولى أن مصر حريصة على استمرار علاقاتها الإستراتيجية مع الولايات المتحدة، مُشيداً بالدعم والمساعدات العسكرية التي تُقدمها واشنطن للقاهرة على مدار العقود الثلاثة الماضية، لا سيما في هذه الظروف التي تخوض فيها مصر حرباً ضد قوى الإرهاب والتطرف.

وصرح المستشار نادر سعد المتحدث الرسمى باسم مجلس الوزراء، بأن أعضاء وفد اللجنة اليهودية الأمريكية أعربوا عن تقديرهم للقاء رئيس الوزراء، مؤكدين حرص اللجنة على المساهمة في تعزيز علاقات التعاون بين مصر والولايات المتحدة، ومن ثم فهم على تواصل مع السفير ياسر رضا سفير مصر في واشنطن، من أجل المساهمة في خدمة المصالح المشتركة بين مصر والولايات المتحدة، إيماناً منهم بأن مصر هي ركيزة الاستقرار في الشرق الأوسط، وأنها شريك لا غنى عنه للولايات المتحدة في جهودها لإحلال السلام في المنطقة.

وأشاد وفد اللجنة اليهودية الأمريكية باهتمام الحكومة المصرية بترميم الآثار اليهودية في مصر والحفاظ على المخطوطات التاريخية، فعقّب رئيس الوزراء بأن تلك الآثار جزء لا يتجزأ من التاريخ والتراث الحضارى المصري، مثلها مثل الآثار الإسلامية والمسيحية، ومن ثم فإن الحكومة تقوم بالحفاظ على الآثار اليهودية وترميمها، لا سيما في ضوء حرص الرئيس السيسى على تكريس قيم المواطنة والمساواة بين جميع المواطنين المصريين، لأن مصر كانت وستظل دوماً واحة للتسامح وملتقى لأصحاب الشرائع السماوية.

وفتح رئيس الوزراء حواراً مع أعضاء اللجنة أجاب خلاله على أسئلتهم واستفساراتهم، ورداً على سؤال حول الهدف من سعى الحكومة إلى إقامة مجتمعات عمرانية جديدة في مناطق مختلفة من الجمهورية، أشار رئيس الوزراء إلى أن الشعب المصرى يتزايد بمقدار 2٫5 مليون نسمة سنوياً، وهذا يمثل تحدياً كبيراً في حد ذاته، ويتطلب من الحكومة العمل بشكل متواصل على إقامة مجتمعات عمرانية مخططة ومنظمة من أجل استيعاب هذه الزيادة السكانية، لأن عدم إقامة هذه المدن الجديدة سوف يتسبب في انتشار العشوائيات والمناطق غير المخططة، نتيجة زيادة السكان.

وأضاف مدبولى أن الحكومة تعمل في الوقت ذاته على معالجة أسباب الزيادة السكانية، لأن استمرار الزيادة بهذه المعدلات المرتفعة سوف يقوض جهود التنمية ولا يجعل المواطن يشعر بآثار النمو، مُشيراً في هذا السياق إلى الدعم المتميز الذي كانت تتلقاه برامج تنظيم الأسرة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID في الأعوام الماضية.

وأضاف المتحدث باسم مجلس الوزراء أن وفد اللجنة اليهودية الأمريكية استفسر عما تقوم به الحكومة من جهد في تطوير التعليم، وما إذا كانت الحكومة تولى اهتماماً باستخدام التعليم كأداة لمحاربة الفكر المتطرف، فأوضح الدكتور مصطفى مدبولى أن الرئيس السيسى يقود ثورة حقيقية في مجال التعليم وتطوير المناهج والوسائل التعليمية لتواكب أحدث الطرق المطبقة عالمياً، مُشيرا إلى أنه يتم تزويد الأطفال منذ سن صغيرة بمهارات اللغات الأجنبية، مُضيفاً أن هذا التطوير سوف ينعكس على توسيع أفق الطلاب ويجعلهم أكثر انفتاحاً على العالم وأقل تأثراً بأفكار الانغلاق والتطرف .

وأكد مدبولى أن التعليم غير الجيد ينشئ أجيالاً غير قادرة على مواكبة التطورات العالمية، ويجعلهم أكثر عُرضة للوقوع فريسة لعمليات التجنيد من جانب جماعات الإرهاب والتطرف، وهو ما تنبهت له مصر واتخذت خطوات متسارعة لتغييره.

وأضاف رئيس الوزراء أن المناهج الجديدة في التعليم راعت أيضاً تعزيز روح التسامح وقبول الآخر، وذلك من أجل تخريج أجيال تقبل التنوع، وتعترف بالآخر، وتؤمن بالحوار، وتنبذ العنف.

وحول الجهود الاقتصادية للحكومة من أجل مكافحة الفكر المتطرف، أشار رئيس الوزراء إلى أن البطالة تمثل العنصر الثانى الذي يجعل الشباب قابلاً للتأثر بالأفكار المتطرفة، ولذا فقد وضعت الحكومة على قمة أولوياتها زيادة الاستثمارات الحكومية في مجالات البنية التحتية وإنشاء المدن الجديدة والمشروعات القومية الكبري، من أجل توفير فرص العمل للشباب، وهو ما أثمر انخفاض البطالة لما دون الـ 9% لأول مرة منذ 2010.

وأوضح رئيس الوزراء أن توفير فرص العمل لا سيما للسيدات يلعب دوراً حيوياً أيضاً في الحد من الزيادة السكانية، لأن المرأة العاملة تكون أكثر ميلاً إلى تنظيم الإنجاب.

فيما اهتمت صحيفة «الأخبار» بتأكيد محافظ البنك المركزي المصري، أن طموحاتنا ضخ قروض بأكثر من تريليون جنيه خلال السنوات القادمة لتمويل المشروعات، خاصة أن إجمالي الودائع بالبنوك يتجاوز 4 تريليونات جنيه وحجم القروض أكثر من تريليون جنيه فقط.

وأكد المحافظ، خلال مؤتمر إطلاق مبادرة «رواد النيل» لدعم ريادة الأعمال وتنمية المشروعات الصغيرة بالتعاون مع جامعة النيل، أننا استطعنا عبور أزمة الأسواق الناشئة وارتفاع أسعار الوقود العالمية دون أعباء على الاقتصاد أو المواطن، وشدد على أن الحكومة والقطاع المصرفي والقطاع الخاص استطاعوا خلال عامين فقط تحويل موقف الاقتصاد من غاية السوء إلى موقف قوي.

وأضاف أن لدينا احتياطيا أجنبيا قويا وثابتا لم يحدث في تاريخ مصر، في الوقت الذي حققت السياحة إيرادات 9ر3 مليار دولار في الفترة من يوليو إلى سبتمبر 2018 وهذا لم يتحقق في تاريخ السياحة المصرية.

وأشار إلى أن هدفنا عودة الثقة في المجتمع الاقتصادي ودعم القطاع الخاص والاستثمار ونعمل ليلا نهارا من أجل تجنيب مصر الهزات الخارجية، وتابع: أبوابنا بالبنك المركزي مفتوحة لكل المستثمرين.

وكشف عن أن إطلاق المبادرة خطوة في الاتجاه الصحيح لدفع الاقتصاد وتطوير الصناعة الوطنية وتخدم الاقتصاد المصري وتتفق مع توجهات البنك المركزي المتمثلة في تنمية المجتمع.

فيما أبرزت «الأهرام» تداعيات قرار البنك المركزى بخفض سعر الفائدة مساء الخميس الماضى بمقدار 1% على الإيداع والإقراض والذي ألقى بظلاله الإيجابية على السوق في أول يوم عمل أمس بكل من البنوك والبورصة وشركات الصرافة حيث شهدت أسعار تراجعا بمقدار 3 قروش لتسجل في البنك الأهلى المصرى وبنك مصر وكل من البنك التجارى الدولى وبنك الإسكندرية 17.49 جنيه للشراء و17.59 جنيه للبيع، كما شهدت البورصة المصرية منذ الساعات الأولى أمس ارتفاعا ملحوظا متأثرة بقرار خفض الفائدة حيث اختتمت البورصة تداولاتها في أولى جلسات الأسبوع على ارتفاع جماعى لكافة المؤشرات، حيث ارتفع رأس المال السوقى بقيمة 10.2 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 837.800 مليار جنيه.

أما «الجمهورية» فاهتمت بتأكيد الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان أنه لا تهاون في مواجهة أي تحديات أو تقصير يعوق تقديم خدمة طبية تتوافق مع تطلعات المواطنين بالحصول على حقهم في خدمة طبية متميزة بمختلف قطاعات الصحة بمحافظات الجمهورية.

وأشارت الوزيرة- خلال تفقدها لمستشفى قفط التعليمي بمدينة قفط ومستشفى التأمين الصحي ومركز الأورام بمدينة قنا يرافقها اللواء عبدالحميد الهجان محافظ قنا- إلى أن نسبة التشغيل بمستشفى قفط التعليمي متدنية للغاية وتحتاج إلى إعادة تشغيل وإدارة جديدة لتحسين الخدمة بها خاصة أنها تضم عددا من الأجهزة الطبية المتطورة وذات التكلفة العالية التي لم يتم استغلالها الاستغلال الأمثل بسبب سوء الإدارة ونقص الكوادر الطبية.

وأكدت أنه سيتم دعم المستشفى بالكوادر البشرية للعمل على تقديم خدمة طبية عالية الجودة، لافتة إلى أنها ستعقد اجتماعاً عاجلاً لبحث ذلك وتشغيل المستشفى على أعلى مستوى.

وأشادت بالخدمة المتميزة المقدمة للمرضى بمركز أورام قنا بالإضافة إلى نسبة معدلات التشغيل العالية لتعاقده مع أساتذة ومتخصصين ذوى خبرات كبيرة بالإضافة إلى تزويده بعدد من الأجهزة الطبية الحديثة.

وأكدت أنه سيتم تدعيم واستكمال التجهيزات الطبية في مستشفى التأمين الصحي وتتضمن أجهزة للأشعة المقطعية وقسطرة بهدف توفير كافة الخدمات الطبية للمرضى المترددين على المستشفى ممن يشملهم نظام التأمين الصحي بحيث تتحول إلى مستشفى نموذجي.

وعن بطء عمليات الإنشاء في مستشفيات «دشنا ونجع حمادي وأبوتشت»، قالت الوزيرة إن الدولة ستوفر الدعم المادي اللازم للانتهاء من عمليات البناء والتسليم خلال الفترة المقبلة، مشيرة إلى أنه لن يتم التشغيل إلا بعد توفير الكوادر والأجهزة الطبية الحديثة.

وأضافت أن زيارتها لمحافظتي قنا والأقصر تأتي للوقوف على مستوى ونوعية الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين والعمل على إزالة العقبات ومتابعة حملة 100 مليون صحة واستعدادات الصحة بمحافظة قنا التي تأتي ضمن محافظات المرحلة الثالثة والتي تبدأ أول مارس المقبل بالإضافة إلى متابعة حملات الوزارة المتنوعة ومنها حملة المدارس ضد التقزم والسمنة المفرطة والحملات الشبابية في التعليم الفني والثانوي والثانوي الأزهري والتي تستهدف 3 ملايين و500 ألف طالب.

من جانبه، قال محافظ قنا إن المحافظة تشهد تطوير القطاع الصحي بصورة غير مسبوقة حيث يجري إحلال وتجديد 3 مستشفيات عامة ومركزية «أبوتشت ونجع حمادي ودشنا» بتكلفة مالية تتخطى مليار جنيه، كما تم الانتهاء من تطوير 5 مراكز متميزة لصحة الأم والطفل بتكلفة مالية 27 مليون جنيه، فضلاً عن تطوير 15 وحدة صحية بتكلفة 43 مليون جنيه وهو ما يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه الحكومة لتنمية وتحسين الخدمات المقدمة لمواطني الصعيد.

وأضاف أنه يجري تنفيذ مشروع الامتداد الجديد لمركز أورام قنا على مساحة إجمالية 3000 متر مربع وبتكلفة مالية للأعمال الإنشائية حوالي 86 مليون جنيه بحيث يضم مبان وأقساماً مستقلة، لافتاً إلى أن المحافظة بالتعاون مع وزارة الصحة تسعى إلى توفير عدد من أحدث أجهزة علاج الأورام وتدريب الطاقم الطبي عليها بما يخدم احتياجات المرضى من أبناء المحافظة.

كما قامت الوزيرة يرافقها محافظ الأقصر المستشار مصطفى ألهم بزيارة للأقصر بدأتها بإسنا حيث تفقدت المستشفى التخصصي الجديد للوقوف على آخر تطورات الإنشاءات بها استعداداً لتجهيزها وافتتاحها.

واستمعت الوزيرة للواء دكتور أشرف فطين استشاري الهيئة الهندسية بإدارة المشروعات التي تنفذ المستشفى الذي قدم شرحاً لأعمال البناء، قائلاً إن مستشفى إسنا التخصصي الجديدة تقام على مساحة 11 ألف متر، ومن المقرر أن تحتوي على 254 سريراً ما بين 168 سرير إقامة و24 سرير عناية مركزة و7 أسرة للأطفال المبتسرين.

وأضاف أن المستشفى عبارة عن 8 أدوار لكل التخصصات وتحتوي على 4 غرف عمليات ومغسلة كبيرة ومحرقة نفايات وحجرة خاصة للأمن واستراحات للأطباء والممرضات والعمال، ومن المقرر أن يتم بداخلها إجراء جميع الإشعات مثل الرنين والمقطعية وغيرها بتكلفة إجمالية وصلت إلى نحو 160 مليون جنيه.

وتفقدت الوزيرة سير العمل بمستشفى أرمنت المركزي الجديد، كما تابعت سير العمل في حملة 100 مليون صحة وزيارة المستشفى الدولي والعام بمدينة الأقصر إلى جانب مناقشة خطة الوزارة لإقامة المزيد من المنشآت الصحية بالمحافظة وفي مقدمتها مستشفى القرنة المركزي الجديد.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المصري اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المصري اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق