اخر اخبار اليمن - #الدوحة_تقتل_عدن .. مغردون يؤكدون دعم قطر لنائب الرئيس وحزب الإصلاح والحوثيين لدمار الجنوب

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

- #الدوحة_تقتل_ .. مغردون يؤكدون دعم قطر لنائب الرئيس وحزب والحوثيين لدمار

اليمن- تداول مغردون ونشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي داخل عدن وخارجها، منشورات تؤكد رفضهم التام لتدخل دولة قطر فى الشأن اليمني، ووقوف الدوحة ضد الجنوب صاحب الأرض من خلال دعم بعد المسؤولين في حكومة هادي ومليشيا بجانب حزب الإصلاح الإخواني.

وتفاعل المغردون والنشطاء، على هاشتاج " #الدوحة_تقتل_عدن "، واصفين دولة قطر برعايتها للإرهاب.

وقال خالد باجيل، إن القوات المتواجدة في عدن كفيلة بتأمين الجنوب كاملًا، وليس عدن فقط، لكن الدوحة تقف في وجه الجنوبيين أصحاب الأرض من خلال دعم المليشيات والإرهاب وحدوث الفراغ الأمني.

ونشر أنور التميمي، أحد المواطنين داخل الدولة اليمنية عبر تويتر، قائلاً "التناولات الإعلامية لقناة الجزيرة القطرية لحوادث القتل في عدن تؤشر إلى الارتباط الوثيق بين قطر وأدواتها .. فالخطاب الإعلامي للجزيرة يساند بصورة مباشرة الجماعات الإرهابية".

فيما نشر ياسر اليافعي قائلاً "عودة الفوضي إلى العاصمة عدن هو الهدف الرئيسي الذي سعت له قوى سياسية مرتبطة بقطر وإيران لإظهار فشل الجنوبيين.. واستخدموا وسائل كثيرة وعديدة أبرزها الضغط الإعلامي والحقوقي لإفشال الجهود الأمنية".

ولفت إلى أن نائب علي محسن الأحمر قيادي إصلاحي وأن رئيس الوزراء قيادي مؤتمري، في إشارة منه إلى أن الدوحة تدعم هؤلاء لنشر الفوضى في الوطن.


اتهم أبو وليد الغامدي، وقطر بدعم العمليات الإرهابية في الجنوب، ويظهر ذلك في اغتيال أئمة المساجد لدورهم البطولي في دعم عاصفة الحزم منذ انطلاقها.


وأوضح المحامي، يحيى غالب، أنه منذ حرب 94 ضد الجنوب وحتى اليوم وقفت قطر سياسيا ضد الجنوب منذ مؤتمر أبها بالمملكة العربية السعودية ومعارضتها لمشروع عدم جواز فرض الوحدة بالقوة ودعمت مجاهدي أفغانستان لاجتياح الجنوب.


وقال السياسي ، قدمت قطر ملايين الدولارات لتمويل حزب الإصلاح لفتح مراكز وجمعيات خيرية، وهذه الجمعيات حاليا تسيطر على العمليات الإنسانية في المحافظات الجنوبية المحررة.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المشهد العربي ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المشهد العربي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق