قال أكاديمي في الشؤون العسكرية إنه يقع على عاتق الحكومة اليمنية، حماية بحرها الإقليمي، والمنطقة المتاخمة، وقمع أي مصدر محلي أو خارجي للتهديد؛ من شأنه الإضرار بمصالحها وسمعتها لدى دول العالم.
وأضاف الدكتور علي الذهب، إن "أي نشاط أمني أو عسكري تقوم به الحكومة تجاه الحوثيين، بهذا الشأن، لا يعد خرقا لاتفاقية ستوكهولم 2018 أو هدنة عام 2022".
وأوقفت الحكومة الشرعية معركة تحرير محافظة الحديدة، أواخر العام 2018، وانسحبت من عدة مواقع ومناطق بالمحافظة ذاتها، تنفيذا لاتفاق استوكهولم الذي جاء لإنقاذ المليشيات الحوثية وإبقاء المحافظة الاستراتيجية المطلة على البحر الأحمر تحت سيطرتها حتى اليوم.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المشهد اليمني ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المشهد اليمني ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق