اخبار اليمن | حملة إلكترونية واسعة تدعم المجلس الرئاسي وتطالبه بالحسم العسكري لاستعادة صنعاء

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

انطلقت على منصات التواصل الاجتماعي، حملة إلكترونية واسعة، مساء الإثنين، تحت هاشتاق (#الرياسي_يمثلنا_والحسم_مطلبنا ) دعمًا لمجلس القيادة الرئاسي، وللمطالبة بالحسم العسكري لاستعادة العاصمة من سيطرة مليشيات الإرهابية.

وأكدت الحملة التي يشارك فيها صحفيون وناشطون ومحللون سياسيون وخبراء عسكريون، على ضرورة الحسم العسكري لإنهاء الانقلاب الحوثي المدعوم إيرانيًا، مشيرين إلى أن تجارب السلام والمفاوضات لم تجدي نفعا مع المليشيات طوال السنوات الماضية.

وكيل وزارة الإعلام، الدكتور محمد قيزان في تغريدة رصدها "المشهد اليمني" يقول إن الحسم العسكري هو الطريق الآمن والأقل كلفة لتجنيب المزيد من المعاناة والقتل والتنكيل الذي تمارسه مليشيا الحوثي الإرهابية بشكل يومي بحق اليمنيين .

ويرى قيزان أن الخيار العسكري هو خيار فرضه الحوثيون على اليمنيين بفكرهم وتطرفهم وأفعالهم، وأي خيار آخر ليس إلا تأجيل للمعركة.

اقرأ أيضاً

من جانبه، أكد المحلل والخبير العسكري الاستراتيجي، محمد عبدالله الكميم، أن ليس أمام اليمنيين شمالا والجنوب سوى الإلتفاف حول مجلس القيادة الرئاسي ومساندة جميع الجهود ودعم كل القرارات التي يقوم بها من أجل استعادة الدولة ودحر الانقلاب والانتصار لكافة قضايا اليمن.

فيما قال، وكيل وزارة العدل، فيصل المجيدي، إن كل عمل سياسي أو حقوقي أو قانوني أو دبلوماسي مهم لكن الأهم في موازاة كل ذلك هو الحسم العسكري في الميدان.

أما الإعلامي عبدالله إسماعيل، فقد أكد على أن مجلس القيادة الرئاسي يستند على قاعدة شعبية وإلتفاف جماهيري وقوى عسكرية ضاربة، وطالبها بسرعة التحرك لحسم المعركة مع أدوات إيران وتخليص البلد من جرائمها وعنصريتها وإرهابها.

ويتفق معه الإعلامي محمد الضبياني، الذي قال إن مجلس القيادة الرئاسي هو الرافعة الأساسية لجهود استعادة الدولة، وعليه أن يمضي في هذا المسار نحو تحقيق نضالات اليمنيين وتطلعاتهم في دحر مليشيا إيران الحوثية وإنهاء تمردها وقطع دابر إرهابها وصناعة الاستقرار والطمأنينة وتوفير الخدمات لكل اليمنيين.

ويرى، الإعلامي عادل اليافعي، من جهته، أن "خطر الحوثي على عروبة اليمن شمالا وجنوبا فوق ما يتخيله العقل ولذا مجلس القيادة الرئاسي صمام امان وجدار منيع ضد ايرنة اليمن".

الجدير بالذكر، أن الحملة تأتي بالتزامن مع عودة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد العليمي، إلى ، وإصداره قرارات عسكرية، تتزامن مع تعنت حوثي في المفاوضات الجارية التي ترعاها سلطنة بدعم أمريكي وأممي.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المشهد اليمني ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المشهد اليمني ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

إخترنا لك

0 تعليق