#الدوحة تلجأ لحيلة جديدة عبر أذرعها في #عمان للنيل من #التحالف

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

بعد طرد قطر من العربي، لجأت إلى حيلة للعودة ولكن للمساعدة في زعزعة المناطق المحررة والآمنة والنيل من التحالف العربي في نفس الوقت.


عادت قطر هذه المرة عبر لتثوير خلايا في محافظة والتي تقع على الحدود مع سلطنة عمان، ودعم هذه الخلايا عن طريق السلطات العمانية.


ورغم أن الحكومة والتحالف حاولا تثبيت الامن في محافظة المهرة شل حركة تهريب السلاح الايراني عبر عمان إلا أن السلطنة وقطر قاموا بتحركات معاكسة من خلال دعم خلايا في المحافظة وتجنيس بعض القبائل والوجهاء واعطائهم الجواز العماني.


هذه التحركات المشبوهة تقف خلفها منذ فترة وقت مبكر قطر وتنفذ تلك الاجندات سلطنة عمان وكل ذلك نكاية بالحكومة الشرعية والتحالف العربي.


تهريب السلاح الإيراني:
ولم يقتصر دور سلطنة عمان في الوجهاء والقبائل من أبناء محافظة المهرة وتحويلهم الى أوراق صراع ولكن أيضا قامت سلطنة عمان منذ انطلاع عاصفة الحزم في 2015م بتسهيل ممراتها المائة ومنافذها البرية في تهريب سلاح ايران للحوثيين.


وسبق أن تحدثت السلطات في محافظة عن ضبط أسلحة قادمة من ايران عبر المنافذ البرية ورغم أنها لم تتهم السلطنة إلا أنه من المعروف أن الشحنة قادمة من المهرة عبر منفذ عمان.


وبتلك الفترة كانت وكالة رويترز قد نقلت عن مسؤولين امريكيين وغربيين يتهمون فيها سلطنة عمان بتحول أراضيها إلى معبر للسلاح الإيراني باتجاه .


إضافة إلى ممارسة سلطنة عمان دور وسيط مع أمام الحكومة الشرعية في المشاورات غير أن السلطنة تحولت من وسيط الى ضاحية جديدة لاستراحة قيادات الحوثيين وتنقلهم الى ايران مباشرة.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن لنج ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن لنج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق