وتحت شعار "نهج استباقي في دعم الوصول للحياد المناخي عبر ضمان أمن الطاقة والاستدامة"، ركزت المناقشات خلال الفعالية التي نظمتها المؤسسة على هامش المؤتمر على العوائد الكبيرة للطاقة النووية، ولا سيما أن الإمارات هي الأولى في العالم العربي التي تملك مشروعاً للطاقة النووية متعدد المحطات في مرحلة التشغيل، حيث لعبت الطاقة النووية خلال عقدٍ دوراً رائدا في انتقال قطاع الطاقة في الدولة لمصادر الطاقة الصديقة للبيئة، الأمر الذي يبرز النهج الاستباقي للدولة للوصول للحياد المناخي بحلول 2050.
كما سلطت المناقشات الضوء على الفرص التي توفرها محطات براكة للطاقة النووية السلمية في الاستدامة وأمن الطاقة وتنويع مصادرها.
وإلى جانب ذلك، استعرض المندوب الدائم للدولة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية حمد الكعبي، و مدير عام الهيئة الاتحادية للرقابة النووية كريستر فيكتورسون، تقدم البنية التحتية التنظيمية والسلامة النووية في دولة الإمارات، وقدما لمحة عن التعاون الوثيق بين الدولة والوكالة الدولية للطاقة الذرية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة 24 ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من 24 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق