وأشار إلى أن المساعدات العاجلة التي وجه بها رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مثلت بارقة أمل للشعب الباكستاني بعد الكارثة.
خير وعطاء
وأكد الكاتب عمق العلاقات بين الإمارات وباكستان، موضحاً أن المساعدات الإنسانية الإماراتية امتداد لمسيرة الخير والعطاء الإماراتي، لتتواصل بذلك مسيرة الخير والإنسانية التي غرسها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، طيب الله ثراه، وتواصلها قيادة حكيمة أصبحت رمزاً للإنسانية وعمل الخير والعطاء، فحملت أياديها البيضاء الخير إلى أقاصي الأرض.
وتابع "الإمارات تجد نفسها ملزمة أخلاقياً بالوقوف مع الإنسان في شدته، لذلك سارعت للاستجابة والتضامن مع باكستان، وفتحت خطاً وجسراً متواصلاً بين البلدين، لتصل المساعدات بكافة أنواعها إلى الشعب الباكستاني، وإن حجم المساعدات التي قدمتها دولة الإمارات، يؤكد بوضوح نهج قيادة الإمارات في البذل والعطاء، والذي تسير عليه منذ تأسيس الدولة".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة 24 ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من 24 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق