وأشار الطاير إلى أهمية تعزيز العلاقات بين برلماني البلدين، بما يواكب العلاقات المتنامية بين دولة الإمارات وكوبا والتي شهدت تطوراً في العديد من القطاعات.
بدورها أكدت مريم بن ثنية، أن دولة الإمارات وضعت التعليم في مقدمة استراتيجياتها وخططها، لافتة في هذا الصدد إلى التغيرات الهيكلية في قطاع التعليم والتي أعلن عنها مؤخراً نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتوجيهاته بمراجعة نظم وتشريعات وسياسات القطاع التعليمي، وإنشاء عدد من المؤسسات الداعمة لتطوير مستقبل التعليم في الدولة.
ولفتت إلى الإعلان عن إنشاء "الهيئة الاتحادية للتعليم المبكر" التي تختص بوضع وتنفيذ خطط شمولية للاهتمام بالطفل منذ ولادته وحتى الصف الرابع تعليماً، وصحةً، ومهارات، وبناء شخصيته وهويته الوطنية، وإنشاء "الهيئة الاتحادية لجودة التعليم" تختص بمراقبة جودة التعليم بكل حيادية.

0 تعليق