رجل الإنسانية
ويعد الشيخ محمد بن زايد رجل الإنسانية الأول، بعد اختياره في 2021 من قبل مؤسسة التعليم البابوية للفاتيكان، تقديراً وتأكيداً لدوره داخل الدولة وخارجها، بدعمه غير المحدود لعدد من دول العالم بتقديم المساعدات والإغاثة للمنكوبين والدول التي تعيش النزاعات والنكبات، والمساعدات التي وجه بتوفيرها للعديد من الدول خلال جائحة كورونا، وقوافل المساعدات للعديد من دول العالم، والتي ساهمت في ترسيخ أواصر الأخوة الإنسانية وإبعاد شبح الصراع في العديد من دول النزاعات كان آخرها أوكرانيا، وغيرها مثل الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية المحتلة، وإسهاماته في إرساء السلام في العديد من دول العالم.
وعلى المستوى المحلي ساهم الشيخ محمد بن زايد في نشر ثقافة العمل التطوعي بين الطلبة، وتحفيزهم على الإبداع، ومنح الإقامة الذهبية للمتفوقين منهم، ودعم فرق التقصي الوبائي إبان جائحة كورونا وتداعياتها، ودعم الفرق الطبية والصحية سائر فريق خط الدفاع في مواجهة الجائحة، بمنحهم مع ذويهم الإقامة الذهبية ومزايا حصرية أخرى متنوعة.

0 تعليق