وعادت أبوظبي بدعم مشروع إنساني يتمثل في إقامة العرس الجماعي الرابع في المدينة، وهو مشروع إنساني بدأ في عدن وتعمم في مختلف مدن الجنوب، واحتفل شباب المخأ بالعرس الجماعي، بعد أن عجز الكثير منهم في توفير تكاليف الزواج، لتأتي الإمارات بمشروعها الإنساني لتأكد على أنها لم تأت إلى اليمن إلا لكي تقف مع هذا الشعب لكي ينهض ويدافع عن مكتسباته في مواجهة التمدد الإيراني والمشاريع الإرهابية.
ولم تتوقف المشاريع الإنسانية لدولة الإمارات منذ تدخل القوات الإماراتية في عدن خلال الحرب العدوانية التي شنها الحوثيون على المدينة، فكانت الأنشطة الاجتماعية محل اهتمام القيادة الإماراتية ممثلة برئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد وولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
وجاءت المشاريع التنموية والإنسانية وفق خطط مدروسة ومعدة مسبقاً، ولعل عام زايد يشكل مثالاً يؤكد حرص أبوظبي على إعادة ترميم ما دمرته ميليشيا الحوثي والجماعات الأخرى المتحالفة معها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة 24 ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من 24 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق